اعتمادا على التقينة المسماة التداعي الحر و المستخدمة في أدب نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين أي بداية النثر الحديث في انكلترا تطرح الكاتبة حياة ست شخصيات منذ طفولتهم و حياتهم المدرسية.لا يوجد في الرواية أحداث أو حوارات فالأحداث تظهر من خلال التداعي الأفكار الذي تقدمه كل شخصية ع حدى ليكتشف القارئ من خلال ذلك ما تعاني تلك الشخصيات من أزمات نفسية و أسبابها التي غالبا ما تتواجد عند كل واحد منا بنسب متفاوتة لا تصل طبعا إلى الحد الذي تصل إليه تلك الشخصيات .
ما الذي دفع الكاتبة إلى تسمية الرواية الأمواج؟
الإيقاع الذي تقدمه الرواية يماثل كثيرا حركة أمواج البحر من مد و جذر كمان أن ذاك الإيقاع يعطي إيقاع روتينية الحياة التي تعيشها أغلب الشخصيات.الرواية سمفونية يتكرر فيها فكرة معينا بعد كل عرض ليشكل ما يدعى _motif .. و رغم خلو الرواية من الأحداث المباشرة فإنها تقدم سنمائية رائعة تحرك خيال القارئ ككاميرا تتحرك لتتركز ع الشخصيات فعندما تنتهني شخصية من عرض ما عندها تنتقل بأسلوب رائع إلى ما من سيحين دوره بعدا ...
ما الذي دفع الكاتبة إلى تسمية الرواية الأمواج؟
الإيقاع الذي تقدمه الرواية يماثل كثيرا حركة أمواج البحر من مد و جذر كمان أن ذاك الإيقاع يعطي إيقاع روتينية الحياة التي تعيشها أغلب الشخصيات.الرواية سمفونية يتكرر فيها فكرة معينا بعد كل عرض ليشكل ما يدعى _motif .. و رغم خلو الرواية من الأحداث المباشرة فإنها تقدم سنمائية رائعة تحرك خيال القارئ ككاميرا تتحرك لتتركز ع الشخصيات فعندما تنتهني شخصية من عرض ما عندها تنتقل بأسلوب رائع إلى ما من سيحين دوره بعدا ...