أخي الفاضل
سمعنا كثيرا وقرأنا العديد من المقالات والتحقيقات حول مضار الهاتف النقال. وما أريد التحدث عنه هنا هو كيف تحدث تلك الأضرار حسب تفسير علم الطاقة، أي كيف يصاب الإنسان بتلك الأضرار.
أقول وبالله التوفيق يحاط جسم الإنسان بمجال مغناطيسي مثله مثل أي كائن خلقه الله حيا كان أو ميت (جمادا). وهذا المجال يسمى بالهالة وهي تتألف من سبع طبقات.
تسمى هذه الهالة بالدرع الواقي، أي تقي الإنسان أو بالأصح الجسم (الجسد الفيزيائي) من الطاقات السلبية مثل العين والحسد والإشعاعات الكهرومغناطيسية السالبة الصادرة عن الجهزة الكهربائية بأنواعها، وكما نعرف فالهاتف المتحرك أحد هذه الجهزة.
والآن السؤال المهم هو: ما الذي تفعله تلك الطاقات السلبية؟
إن الطاقات السلبية تعمل جاهدة على تحطيم وتشقيق تلك الهالة وما متى ما أصيبت تالهالة بشرخ أو شق استطاعت تلك الطاقات ا لسلبية النفاذ من خلالها والوصول للجسم الفيزيائي أي الجسد والتأثير عليه ويظهر هذا الأثر على شكل امراض وعلل والعياذ بالله.
وهذا وبالله التوفيق
سمعنا كثيرا وقرأنا العديد من المقالات والتحقيقات حول مضار الهاتف النقال. وما أريد التحدث عنه هنا هو كيف تحدث تلك الأضرار حسب تفسير علم الطاقة، أي كيف يصاب الإنسان بتلك الأضرار.
أقول وبالله التوفيق يحاط جسم الإنسان بمجال مغناطيسي مثله مثل أي كائن خلقه الله حيا كان أو ميت (جمادا). وهذا المجال يسمى بالهالة وهي تتألف من سبع طبقات.
تسمى هذه الهالة بالدرع الواقي، أي تقي الإنسان أو بالأصح الجسم (الجسد الفيزيائي) من الطاقات السلبية مثل العين والحسد والإشعاعات الكهرومغناطيسية السالبة الصادرة عن الجهزة الكهربائية بأنواعها، وكما نعرف فالهاتف المتحرك أحد هذه الجهزة.
والآن السؤال المهم هو: ما الذي تفعله تلك الطاقات السلبية؟
إن الطاقات السلبية تعمل جاهدة على تحطيم وتشقيق تلك الهالة وما متى ما أصيبت تالهالة بشرخ أو شق استطاعت تلك الطاقات ا لسلبية النفاذ من خلالها والوصول للجسم الفيزيائي أي الجسد والتأثير عليه ويظهر هذا الأثر على شكل امراض وعلل والعياذ بالله.
وهذا وبالله التوفيق