يروى أيها الأحباء أنه كان في مدينة ما من بقاع المعمورة تاجر حبوب كبير ذاع صيته في تلك البلاد وكان لهذا التاجر ابنة وحيدة في عقدها الثاني من العمر ذات حسن وجمال وكانت تساعد والدها في جميع أعماله حتى إنها تأخرت في الزواج من أجل إعانة والدهاوكان والدها
يحبها حباًعظيماً وفي يوم من الأيام وبينما كان هذا التاجر في جولة تفقدية على مستودعاته
فدخل المخزن الذي كان يحوي أكياس العدس وما أن أصبح في داخله حتى سمع حركة في أحد أركان المستودع فااتجه نحو ذاك الصوت وما أن اقترب إلى هناك حتى شاهد أمراً فظيعاًفقد
شاهد أحد عماله يقبل ابنته الوحيدة ويهم لممارسة الفاحشة معها وماأن استوعب الشيء
الذي يحدث حتى أشهر خنجره واتجه نحو عامله وما كان من ذاك الأخير إلا أن أخذ كفاً من
العدس من أحد الأكياس واتجه راكضاً خارج المستودع والتاجر خلفه مشهراًخنجره وما أن أصبحو
خارجاًحتى شاهدهم جموع من التجار أتو ليبتاعوا من ذاك التاجر فصاح أحدهم قائلاً أيعقل يا
فلان وأنت كبير التجار أن تقتل عاملك من أجل كف من العدس فاستدار التاجر خلفه وهو يركض
وصرخ بصوته الأجَش (ولك لي بيعرف بيعرف ولي مابيعرف بيقول كف عدس) فكل ما أكلتو امجدرا
اتذكرو ها المثل
يحبها حباًعظيماً وفي يوم من الأيام وبينما كان هذا التاجر في جولة تفقدية على مستودعاته
فدخل المخزن الذي كان يحوي أكياس العدس وما أن أصبح في داخله حتى سمع حركة في أحد أركان المستودع فااتجه نحو ذاك الصوت وما أن اقترب إلى هناك حتى شاهد أمراً فظيعاًفقد
شاهد أحد عماله يقبل ابنته الوحيدة ويهم لممارسة الفاحشة معها وماأن استوعب الشيء
الذي يحدث حتى أشهر خنجره واتجه نحو عامله وما كان من ذاك الأخير إلا أن أخذ كفاً من
العدس من أحد الأكياس واتجه راكضاً خارج المستودع والتاجر خلفه مشهراًخنجره وما أن أصبحو
خارجاًحتى شاهدهم جموع من التجار أتو ليبتاعوا من ذاك التاجر فصاح أحدهم قائلاً أيعقل يا
فلان وأنت كبير التجار أن تقتل عاملك من أجل كف من العدس فاستدار التاجر خلفه وهو يركض
وصرخ بصوته الأجَش (ولك لي بيعرف بيعرف ولي مابيعرف بيقول كف عدس) فكل ما أكلتو امجدرا
اتذكرو ها المثل