من أكثر العادات السلبية المحيطه باالمجتمع هي عادة التدخين و التدخين مكروه أجتماعيا و محرم شرعيا فهو قتل بطيء للنفس و للأسف أعتقد بعض الناس أنها تعطي هيبة و وقار و العكس صحيح فهي تجعل للفم رائحة كريهة و للأسنان تشوها و تتلف الرئتين و تجعل في الانسان ما يكفيه من علل و قد سمعت مرة من أحد البرامج الخيرة أن علبة السجائر الأجنبية التي يتباهى بها المدخنين تعد من نفايات التبغ الأجنبي و مع ذلك نرى أقبال كبير عليها و أصبح المدخن يميز من بين مئات الأشخاص لما يترك التدخين من أثر على وجهه و قد نبه الدين على أن التدخين محرم لأنه أسراف للمال و تبديد للصحة اما كان الفقير المحتاج و المريض العاجز و الطفل اليتيم أحق بتلك النقود من وضعها لشراء سم قاتل تبدأ بالقلب و تنتهي بالروح ناسية ما تركت من مضار و متجاهلة لصيحات المرض التي يعاني منها شاربها لذلك أيها الجاهل عن مضار ما تطلق من فمك أقلع عن هذه العادة قبل أن تفتك بك فكل لفافة تشربها تقربك من النهاية و كفاك أغضاب لربك و ضر لمن حولك و تب عن هذه العادة فإذا بدأ كل شخص بأصلاح نفسه أصبحت الدنيا بخير
يقتل صاحبه
و يستمتع بتعذيبه
يظنها المار’د
و شاربه علا’ء الدين
و عند الجد يتركه
ما جبرك عني
و أنت يا شاربه
تظنه الرفيق
وهوالشيطان
بعلبة التدخين
يسأل الانسان
عن طبعه العجيب
مستعجل للموت
ولمنكر و نكير
ذلك الأنسان
بذكائه البريء
يذهل بالألوان
و الدخان الكريه
و يتعشق للمزيد
و يهدي العدو و الرفيق
من علبة التدخين
و gam over أكيد
اينانا
و يستمتع بتعذيبه
يظنها المار’د
و شاربه علا’ء الدين
و عند الجد يتركه
ما جبرك عني
و أنت يا شاربه
تظنه الرفيق
وهوالشيطان
بعلبة التدخين
يسأل الانسان
عن طبعه العجيب
مستعجل للموت
ولمنكر و نكير
ذلك الأنسان
بذكائه البريء
يذهل بالألوان
و الدخان الكريه
و يتعشق للمزيد
و يهدي العدو و الرفيق
من علبة التدخين
و gam over أكيد
اينانا