الاعب الموهوب
و هو الاعب الدي يمتلك مؤهلات فطرية منهم من اكتسبها وراثيا حيث يتميز موطنه بكثرة النجوم الكروية و ابرز الامثلة هما موطن الموهبة البرازيل و الارجنتين والاعب الموهوب عادة هو مراوغ بارع و ممرر دكي دو رؤية تاقبة و مروض بارع ومسدد انيق وساحر متمكن فبعد بيلي و زيكو و سقراط جاء روماريو و رونالدو وريفالدو و الان رونالدينيو وكاكا و كدلك الامر للارجنتين بعد كامباس و مارادونا جاء باتيستوطا و الان ميسي واغويرو و لكن هناك الطفرات الوراثية ولعل ابرزها هو النجم الليبيري جورج ويا و الدي يعتبر اسطورة بلده كيف لا وهو لعب للميلان وكادت بفضله ان تدهب ليبيريا للمونديال لولا سوء الطالع و لكن الاكيد ان جل هؤلاء اللاعبين صقلو موهبتهم في اوروبا و حتى بيلي احترف موسم 1958_1959 في السويد لدلك الموهوب هو بطبعه لاعب بارع ولكن قد تضيع موهبته ادا هو لم يستغلها افضل استغلال وعبث بها طويلا و لنا في رونالدينيو و غارينتشا البرازيليين و مارادونا الارجنتيني و جورج بست نجم مانشستر سنوات السبعينات وبعده بول غاسكوين الانجليزيين ودلك لا يمنع وجود لاعبين موهوين في الوطن العربي و افريقيا واسيا و طبعا اوروبا بمدارسها الكبيرة خاصة في شقها المتوسطي واعني ايطاليا _ فرنسا - اسبانبا - البرتغال و دول اوروبا الشرقية
الاعب الانيق
كما هو الحال في عالم مشاهير الازياء و الموضة الكرة المستديرة ايضا تحفل بنجوم نالو كنية الاعب الانيق لا لشيئ سوى للمساتهم السحرية و طريقة مداعبتهم للكرة الجلدية لاعبون امتلكو الموهبة ولكن طريقة ممارستهم للكرة سواء عند التمرير او تسجيل الاهداف او مراقبة الكرة تشعر المتفرج الرياضي بتفرد هدا الاعب وتجعله متشوقا لرؤية اللاعب في كل مباراة هم لاعبو اغلبهم من اصحاب البنية المتوسطة الى النحيلة ربما هدا ما جعل مداعبتهم للكرة يكون بنوع من الرشاقة افتقدها نجوم اخرون ومن بين ابرز هؤلاء الاعبين نستدكر الاعب البرازيلي السابق ونجم روما الدكتور سقراط ونجم الكرة الايطالية الانيق صاحب الظفيرة روبرتو باجيو الدي سحر قلوب المناصرين بفنياته والان يبرز الغزال البرازيلي دو التسديدات الجميلة ريكاردو كاكا
الاعب المجتهد
هو دلك اللاعب الدي يكون عادة اقل موهبة ومستوى فطريين من الاعب الفنان و نلاحظ هدا خاصة على الاعب في المراحل الاولى لحياته الكروية .. و الاعب المجتهد في غالب الاحيان هو انسان دو ارادة فولادية ودو تصميم كبير و سلاحه الاقوى هو العمل ثم العمل على تطوير امكانياته ..صفاته الوراثية و الموروفولوجية تجعل منه عادتا لاعب لا يحسن المراوغة و عمل الحركات الفنية الجميلة و لكنه يتميز بقوة بدنية كبيرة و تسديدات قوية و تمريرات مليميترية و اغلب هؤلاء الاعبين يتميزون بقوة و دقة الضربات الراسية سواء كمدافعين او لاعبي وسط او مهاجمين و اكبر مقواتهم هو الشق التكتيكي ولعل اشهر المدارس و التي نجد فيها ما يعرف بالاعب المجتهد هما المدرستين الالمانية والانجليزية و لدلك يلجا مدربو الفئات الصغرى في هادين البلدين الى تلقين لاعبيهم اقصى و اجود فنون التكتيك الحديثة و كلامي منطبق بشكل اساسي على لاعبين امتال _ ايفنبرغ _ ماتيوس _ كلينسمان_ جيرارد _ بيكام _ فرانك لامبارد
الاعب الماكر
وهو لاعب عادة لايمتلك لاموهبة فطرية عالية ولا قوة بدنية ومورفولوجية كبيرتين تساعدانه مستقبلا على ان يصنع من نفسه لاعب كبير ولكن سلاح اللاعب الكبير هو العقل وقوة الحيلة وسرعة البديهة واستعمال كل الحلول المشروعة في اطار اللعبة واغلب هؤلاء الاعبين هم من اللاعبين دوي البنية الجسمانية الضعيفة فلا هم يملكون موهبة ومراوغات مارادونا ولا قوة جيرارد ولكن دلك لم يمنعهم من التالق وتسجيل اسمائهم بحروف من دهب في تاريخ الكرة المستديرة و لعل ابرزهم الهدافين الايطاليين -باولو روسي -و - فليبو انزاغي _ لاعبين عاديين لا مراوغات و لا فنيات ولكن اساس نجاحهما هو القوة التكتيكية و النفسية للاعب +التمركز الجيد و الرؤية والحركة المستمرتين ومراقبة المدافعين و اللعب والتسجيل على طريقة السهل الممتنع الغير متكلف
اللاعب المتمكن
في كثير من الاحيان هو لاعب جمع بين الموهبة الفطرية والقوة البدنية وزادته قوته الشخصية و النفسية على اللعب بسهولة وبدون ضغط في اغلب لقاءاته سواء مع فريقه اومنتخبه الوطني هده الثقة المفرطة بقدر ما خدمت هدا الاعب وجعلته يلعب بارتياح بعيدا عن اي ضغط ولما يلمس الكرة حتى لو كان صغير السن تحس انه لاعب كبير السن وهدا يعني الخبرة الواسعة في ميادين الكرة المستديرة ولكن قد تنقلب هده الصفة الحميدة الى دميمة ادا ما تمادى هدا الاعب في تساهله و استضعافه للمنافس قد تؤدي به في كثير من الاحيان الى تضييع الكرات وربما تضييع الالقاب ومن جملة هؤلاء الاعبين هما الاعب السابق لمانشستر يونايتد _ ايريك كانتونا -والان- نجم انتر ميلان والمنتخب السويدي زلاطان ابراهيموفيتش
الاعب المغرور
الاعب المغرور و هو الاعب الموهوب لا وبل الشديدة الموهبة اضاف له قوامه الممشوق و جماله الاخاد رونقا وجمالا ولكن طباع هدا الاعب عادة هي الغرور الزائد عن حده والتصريحات العشوائية والامسؤولة والفضائح المستمرة واغلب الظن ان هدا الصنف من الاعبين تنتهي مسيرتهم الكروية نهاية مخزية بسبب غرورهم وعدم انضباطهم في التدريبات وسهراتهم الماجنة مع الحسناوات رونالدينيو ولو انه ليس دلك الوسيم يدفع ثمن دلك الان مع ميلان والان كريستيانو رونالدو والدي سيكون بالتاكيد افضل لاعب للموسم ولكن دلك لا يمنع من ان الاعب مغرور ومهووس بنفسه وما تصريحاته الصبيانية الاخير دليل على دلك عموما هدا النوع من الاعبين مهما عظمو فانهم صغار في اعين المناصرين والمتتبعين وسرعان ما سينساهم او يتناسهم الجمهور الرياضي
الاعب المشاغب
وهولاعب عادة يكون عديم الموهبة الكروية ولكن دو قوة شخصية وبدنية غير عاديتين اضف لدلك طباعه الحادة وشراسته الغير معهودة داخل وخارج المستطيل الاخضر سواء مع الاعبين او المدربين وحتى مع الانصار ومن لايتدكر اريك كانتونا يوم ضرب مشجع كريستال بالاس بركلة محارب ساموراي هي نبدة من حياة كانتونا المشاكس والان ابرز لاعب يستحق صفة الاعب المشاكس هو جينارو غاتوزو المحارب الايطالي وصخرة ميلان ..لاعب استثنائي لاهو بالمبدع ولاهو بالمغرور ولاهو بالداهية بكل بساطة شرس ومكافح _ يكل ولا يمل _ بدنيا هو الاقوى و هو اكثر من يقطع الاميال في كل لقاء و لكن كل دلك الاجتهاد هو فطرة في الاعب يعبر عنها بحركات عفوية تعبر عن حماسة الاعب مع منافسيه وزملائه او حتى مدربه مارشيلو ليبي و كدا مع الحكام وما تدخلاته العنيفة واحتجاجاته المستمر على الحكام الا خير دليل على دلك
و هو الاعب الدي يمتلك مؤهلات فطرية منهم من اكتسبها وراثيا حيث يتميز موطنه بكثرة النجوم الكروية و ابرز الامثلة هما موطن الموهبة البرازيل و الارجنتين والاعب الموهوب عادة هو مراوغ بارع و ممرر دكي دو رؤية تاقبة و مروض بارع ومسدد انيق وساحر متمكن فبعد بيلي و زيكو و سقراط جاء روماريو و رونالدو وريفالدو و الان رونالدينيو وكاكا و كدلك الامر للارجنتين بعد كامباس و مارادونا جاء باتيستوطا و الان ميسي واغويرو و لكن هناك الطفرات الوراثية ولعل ابرزها هو النجم الليبيري جورج ويا و الدي يعتبر اسطورة بلده كيف لا وهو لعب للميلان وكادت بفضله ان تدهب ليبيريا للمونديال لولا سوء الطالع و لكن الاكيد ان جل هؤلاء اللاعبين صقلو موهبتهم في اوروبا و حتى بيلي احترف موسم 1958_1959 في السويد لدلك الموهوب هو بطبعه لاعب بارع ولكن قد تضيع موهبته ادا هو لم يستغلها افضل استغلال وعبث بها طويلا و لنا في رونالدينيو و غارينتشا البرازيليين و مارادونا الارجنتيني و جورج بست نجم مانشستر سنوات السبعينات وبعده بول غاسكوين الانجليزيين ودلك لا يمنع وجود لاعبين موهوين في الوطن العربي و افريقيا واسيا و طبعا اوروبا بمدارسها الكبيرة خاصة في شقها المتوسطي واعني ايطاليا _ فرنسا - اسبانبا - البرتغال و دول اوروبا الشرقية
الاعب الانيق
كما هو الحال في عالم مشاهير الازياء و الموضة الكرة المستديرة ايضا تحفل بنجوم نالو كنية الاعب الانيق لا لشيئ سوى للمساتهم السحرية و طريقة مداعبتهم للكرة الجلدية لاعبون امتلكو الموهبة ولكن طريقة ممارستهم للكرة سواء عند التمرير او تسجيل الاهداف او مراقبة الكرة تشعر المتفرج الرياضي بتفرد هدا الاعب وتجعله متشوقا لرؤية اللاعب في كل مباراة هم لاعبو اغلبهم من اصحاب البنية المتوسطة الى النحيلة ربما هدا ما جعل مداعبتهم للكرة يكون بنوع من الرشاقة افتقدها نجوم اخرون ومن بين ابرز هؤلاء الاعبين نستدكر الاعب البرازيلي السابق ونجم روما الدكتور سقراط ونجم الكرة الايطالية الانيق صاحب الظفيرة روبرتو باجيو الدي سحر قلوب المناصرين بفنياته والان يبرز الغزال البرازيلي دو التسديدات الجميلة ريكاردو كاكا
الاعب المجتهد
هو دلك اللاعب الدي يكون عادة اقل موهبة ومستوى فطريين من الاعب الفنان و نلاحظ هدا خاصة على الاعب في المراحل الاولى لحياته الكروية .. و الاعب المجتهد في غالب الاحيان هو انسان دو ارادة فولادية ودو تصميم كبير و سلاحه الاقوى هو العمل ثم العمل على تطوير امكانياته ..صفاته الوراثية و الموروفولوجية تجعل منه عادتا لاعب لا يحسن المراوغة و عمل الحركات الفنية الجميلة و لكنه يتميز بقوة بدنية كبيرة و تسديدات قوية و تمريرات مليميترية و اغلب هؤلاء الاعبين يتميزون بقوة و دقة الضربات الراسية سواء كمدافعين او لاعبي وسط او مهاجمين و اكبر مقواتهم هو الشق التكتيكي ولعل اشهر المدارس و التي نجد فيها ما يعرف بالاعب المجتهد هما المدرستين الالمانية والانجليزية و لدلك يلجا مدربو الفئات الصغرى في هادين البلدين الى تلقين لاعبيهم اقصى و اجود فنون التكتيك الحديثة و كلامي منطبق بشكل اساسي على لاعبين امتال _ ايفنبرغ _ ماتيوس _ كلينسمان_ جيرارد _ بيكام _ فرانك لامبارد
الاعب الماكر
وهو لاعب عادة لايمتلك لاموهبة فطرية عالية ولا قوة بدنية ومورفولوجية كبيرتين تساعدانه مستقبلا على ان يصنع من نفسه لاعب كبير ولكن سلاح اللاعب الكبير هو العقل وقوة الحيلة وسرعة البديهة واستعمال كل الحلول المشروعة في اطار اللعبة واغلب هؤلاء الاعبين هم من اللاعبين دوي البنية الجسمانية الضعيفة فلا هم يملكون موهبة ومراوغات مارادونا ولا قوة جيرارد ولكن دلك لم يمنعهم من التالق وتسجيل اسمائهم بحروف من دهب في تاريخ الكرة المستديرة و لعل ابرزهم الهدافين الايطاليين -باولو روسي -و - فليبو انزاغي _ لاعبين عاديين لا مراوغات و لا فنيات ولكن اساس نجاحهما هو القوة التكتيكية و النفسية للاعب +التمركز الجيد و الرؤية والحركة المستمرتين ومراقبة المدافعين و اللعب والتسجيل على طريقة السهل الممتنع الغير متكلف
اللاعب المتمكن
في كثير من الاحيان هو لاعب جمع بين الموهبة الفطرية والقوة البدنية وزادته قوته الشخصية و النفسية على اللعب بسهولة وبدون ضغط في اغلب لقاءاته سواء مع فريقه اومنتخبه الوطني هده الثقة المفرطة بقدر ما خدمت هدا الاعب وجعلته يلعب بارتياح بعيدا عن اي ضغط ولما يلمس الكرة حتى لو كان صغير السن تحس انه لاعب كبير السن وهدا يعني الخبرة الواسعة في ميادين الكرة المستديرة ولكن قد تنقلب هده الصفة الحميدة الى دميمة ادا ما تمادى هدا الاعب في تساهله و استضعافه للمنافس قد تؤدي به في كثير من الاحيان الى تضييع الكرات وربما تضييع الالقاب ومن جملة هؤلاء الاعبين هما الاعب السابق لمانشستر يونايتد _ ايريك كانتونا -والان- نجم انتر ميلان والمنتخب السويدي زلاطان ابراهيموفيتش
الاعب المغرور
الاعب المغرور و هو الاعب الموهوب لا وبل الشديدة الموهبة اضاف له قوامه الممشوق و جماله الاخاد رونقا وجمالا ولكن طباع هدا الاعب عادة هي الغرور الزائد عن حده والتصريحات العشوائية والامسؤولة والفضائح المستمرة واغلب الظن ان هدا الصنف من الاعبين تنتهي مسيرتهم الكروية نهاية مخزية بسبب غرورهم وعدم انضباطهم في التدريبات وسهراتهم الماجنة مع الحسناوات رونالدينيو ولو انه ليس دلك الوسيم يدفع ثمن دلك الان مع ميلان والان كريستيانو رونالدو والدي سيكون بالتاكيد افضل لاعب للموسم ولكن دلك لا يمنع من ان الاعب مغرور ومهووس بنفسه وما تصريحاته الصبيانية الاخير دليل على دلك عموما هدا النوع من الاعبين مهما عظمو فانهم صغار في اعين المناصرين والمتتبعين وسرعان ما سينساهم او يتناسهم الجمهور الرياضي
الاعب المشاغب
وهولاعب عادة يكون عديم الموهبة الكروية ولكن دو قوة شخصية وبدنية غير عاديتين اضف لدلك طباعه الحادة وشراسته الغير معهودة داخل وخارج المستطيل الاخضر سواء مع الاعبين او المدربين وحتى مع الانصار ومن لايتدكر اريك كانتونا يوم ضرب مشجع كريستال بالاس بركلة محارب ساموراي هي نبدة من حياة كانتونا المشاكس والان ابرز لاعب يستحق صفة الاعب المشاكس هو جينارو غاتوزو المحارب الايطالي وصخرة ميلان ..لاعب استثنائي لاهو بالمبدع ولاهو بالمغرور ولاهو بالداهية بكل بساطة شرس ومكافح _ يكل ولا يمل _ بدنيا هو الاقوى و هو اكثر من يقطع الاميال في كل لقاء و لكن كل دلك الاجتهاد هو فطرة في الاعب يعبر عنها بحركات عفوية تعبر عن حماسة الاعب مع منافسيه وزملائه او حتى مدربه مارشيلو ليبي و كدا مع الحكام وما تدخلاته العنيفة واحتجاجاته المستمر على الحكام الا خير دليل على دلك