aomoonlight
طبعا رح تختلف الذات كما أراها أنا(واللي صرلي بعشرتا 34سنة) عن الذات كما يراها الآخر..
ورح رتّبهن:
المزاجية:
وأوّل ما قلت ، قلت أنّها حالة واضحة تماما إلي ولغيري، بس كتييير أحسن صار هالطبع عن
عشر سنين فاتوا.
كان كارثي الوضع ..
العصبّية
والنايس بالقصة أنّو عصبيتي غير ظاهرة يعني ما حدا آكلا غيري
وهاد شي سيّء لأنّي ما بعرف أظهر الغضب بساعته.
وباعتبارك ذكرتي:
الملل،
فهو يأتي ثالثا بدون منازع.وليش
هيك خلقة الله
بملّ حتّى من شكلي
ممكن بعدا يجي خفّة الدمّ ( بس لأنو انذكرت
)
التواضع
الهدوء
الكآبة
الغرور
ممكن طيبة القلب(مع الشكّ والتحفّظ)
وآخر صفة هي التسامح..
ممكن بيفتكرها غيري تسامح، بس أنا أبدا ما بسامح
بس ما برد الأذى أو الغلط..
ولا بحاول حتّى.. بس بحفظه ما فيني أنساه ونتيجة لهالشعور وبالمحصّلة اللي بتأدّي أني ما
بقدر سامح، بشطب البني آدم نهائيّا من الوجود بالنسبة إلي.
ولو اضطرّيت عامله، فما فيني طلّع بوشّو لو موت.
أكتر شغلة بكرهها بحالي؟؟؟
المزاجيّة طبعا، وخفّت كتير هلأ عن أوّل.والملل طبعا .
أكتر شغلة بيحسدوني عليها هي ال"تطنيش" والأعصاب الباردة
( وياما عملين رفقاتي مؤتمرات حسيدة ونكد
من ورايي)
وبتطلع منن من قلب محروووووق "نيّالا
ثانكس