ممنوع الدخول في لغة حركة المرور تعني بأن الدخول مع هذا الطريق
غير مصرح لك به أو انه عكس لاتجاه سير غيرك .
فتخيل وانت تسير بالطريق وملتزم بالنظام فأذا بذلك المتهور يسير عكس
اتجاهك من المؤكد ستزداد نبضات قلبك قبل ان يوحي لك تفكيرك ماهي الطريقه التي
ستتفاداه بها
فأن اوحى لك فكرك مثلاً بالوقوف السريع أو بأجتنابه يميناً او شمالاً او الخروج عن خط سيرك
المهم ان يكتب لك الله السلامه من هذا المتهور
فأذا تجاوزته تفكر بمصيرة ولمايفعل ذلك
فأنت تجاوزته ولكن هل سيفعل غيرك ويتجاوزه
وبالمفهوم الاخر
حياتنا اليوميه تحتم علينا الاحتكاك المباشر والغير مباشر مع الناس الاخرين
وديننا الحنيف بتعاليمه الساميه أولا
وقيمنا وماتمليه علينا انفسنا ثانيا
يحتم علينا الرقي في التعامل وحسن الخلق والالتزام بحدود الادب
حتى وان كان غيرنا لايلتزم بما نحن بة ملتزمون أو بالاصح شاذ عما نحن
عليه وتجده مع كل ذلك التبجح وسوء الخلق عندما أهان هذا وأغضب هذا
وتعالى على هذا وشتم هذا يدعي بأنه يلبس لباس الدين الاسلامي السمح ويطرب مسامعك بالنصح والارشاد
وللوهله الاولى تتصور بأن تلك القدوة الحسنه في التزامه وحسن خلقه
ولكن ماهي الا ايام حتى تتجلى لك حقائقه
وفي اتفة الامور يتكسر زجاج زيفه ليؤذي من مر بقرية
انت يامن ادعيت سمو الاخلاق ولباقة الكلمة
يامن ابهرتنا بلبسك الزاهي البراق انكشف
لنا بريق الذهب من النحاس
وهنا ارجع للبدايه .. واقول ان هناك اشخاص ونحن نسير في طريق تعاملاتنا اليوميه يعكس خط السير ليصتدم بنا ..
بعد ان اعطيناه المجال ليدخل ضمن خط سير تعاملاتنا اليوميه ..وربما يسبب لنا جرح او يخطا بحقنا بكلمه او بفعل
وهنا اقول ان نراجع انفسنا قبل ان نعكس خط سير غيرنا ونسبب له الاذى .. بعد ان فسح المجال لنا بالسير في حياته
اتمنى من كل انسان ان يراجع نفسه و يفكر الف مرة قبل ان يؤذي شخصا فالله موجود و انتقامه عسير
غير مصرح لك به أو انه عكس لاتجاه سير غيرك .
فتخيل وانت تسير بالطريق وملتزم بالنظام فأذا بذلك المتهور يسير عكس
اتجاهك من المؤكد ستزداد نبضات قلبك قبل ان يوحي لك تفكيرك ماهي الطريقه التي
ستتفاداه بها
فأن اوحى لك فكرك مثلاً بالوقوف السريع أو بأجتنابه يميناً او شمالاً او الخروج عن خط سيرك
المهم ان يكتب لك الله السلامه من هذا المتهور
فأذا تجاوزته تفكر بمصيرة ولمايفعل ذلك
فأنت تجاوزته ولكن هل سيفعل غيرك ويتجاوزه
وبالمفهوم الاخر
حياتنا اليوميه تحتم علينا الاحتكاك المباشر والغير مباشر مع الناس الاخرين
وديننا الحنيف بتعاليمه الساميه أولا
وقيمنا وماتمليه علينا انفسنا ثانيا
يحتم علينا الرقي في التعامل وحسن الخلق والالتزام بحدود الادب
حتى وان كان غيرنا لايلتزم بما نحن بة ملتزمون أو بالاصح شاذ عما نحن
عليه وتجده مع كل ذلك التبجح وسوء الخلق عندما أهان هذا وأغضب هذا
وتعالى على هذا وشتم هذا يدعي بأنه يلبس لباس الدين الاسلامي السمح ويطرب مسامعك بالنصح والارشاد
وللوهله الاولى تتصور بأن تلك القدوة الحسنه في التزامه وحسن خلقه
ولكن ماهي الا ايام حتى تتجلى لك حقائقه
وفي اتفة الامور يتكسر زجاج زيفه ليؤذي من مر بقرية
انت يامن ادعيت سمو الاخلاق ولباقة الكلمة
يامن ابهرتنا بلبسك الزاهي البراق انكشف
لنا بريق الذهب من النحاس
وهنا ارجع للبدايه .. واقول ان هناك اشخاص ونحن نسير في طريق تعاملاتنا اليوميه يعكس خط السير ليصتدم بنا ..
بعد ان اعطيناه المجال ليدخل ضمن خط سير تعاملاتنا اليوميه ..وربما يسبب لنا جرح او يخطا بحقنا بكلمه او بفعل
وهنا اقول ان نراجع انفسنا قبل ان نعكس خط سير غيرنا ونسبب له الاذى .. بعد ان فسح المجال لنا بالسير في حياته
اتمنى من كل انسان ان يراجع نفسه و يفكر الف مرة قبل ان يؤذي شخصا فالله موجود و انتقامه عسير