منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

+3
ضي العيون
متفائل
alesar
7 مشترك

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 12:57

    من موسوعة الفقه الإسلامي
    تحريم الثأر على طريقة الجاهلية!!

    ثأر

    التعريف:
    1- الثأر: الدم، أو الطلب بالدم، يُقال: ثأرتُ القتيل وثأرتُ به فأنا ثائر، أي قتلت قاتله.
    والثأر: الذحل، يقال: طلب بذحله، أي بثأره.
    وفي الحديث الشريف: "إن من أعتى الناس على الله يوم القيامة ثلاثة: رجل قتل غير قاتله، ورجل قتل في الحرم، ورجل أخذ بذحول الجاهلية". {القرطبي (2-225- 226)}.
    ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغوي الثاني وهو طلب الدم.

    الألفاظ ذات الصلة:

    القصاص:
    2- القصاص: القود، وهو القتل بالقتل، أو الجرح بالجرح.
    والفرق بين الثأر والقصاص؛ أن القصاص يدل على المساواة في القتل أو الجرح، أما الثأر فلا يدل على ذلك، بل ربما دل على المغالاة لما في معناه من انتشار الغضب، وطلب الدم وإسالته.
    الثأر في الجاهلية:
    3- تزخر كتب التاريخ والتفسير والسنن بذكر عادات الجاهلية في الثأر، وكلها تؤكد أن عادة الثأر كانت متأصلة عند العرب قبل الإسلام، وأن الثأر كان شائعًا ذائعًا، حيث كان نظام القبيلة يقوم مقام الدولة، وكل قبيلة تفاخر بنسبها وحسبها وقوتها، وتعتبر نفسها أفضل من غيرها، وكانت العلاقة بين القبائل خاضعة لحكم القوة، فالقوة هي القانون، والحق للقوي ولو كان معتديًا، والاعتداء على أحد أفراد القبيلة يعتبر اعتداء على القبيلة بأجمعها، ويتضامن أفرادها في الانتقام ويسرفون في الثأر، فلا تكتفي قبيلة المقتول بقتل الجاني، لأنها تراه غير كفء لمن فقدوه، وكان ذلك سببًا في نشوب الحروب المدمرة التي استغرقت الأعوام الطوال.
    4- وكانوا في الجاهلية يزعمون أن روح القتيل الذي لم يؤخذ بثأره تصير هامة فترقو عند قبره، وتقول: اسقوني، اسقوني من دم قاتلي، فإذا أخذ بثأره طارت.
    وهذا أحد تأويلين في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : "لا صفر ولا هامة". كما يقول الدميري في كتابه "حياة الحيوان".
    وكان العرب من حرصهم على الثأر وإسرافهم فيه، وخوفهم من العار إذا تركوه يحرمون على أنفسهم النساء، والطيب، والخمر حتى ينالوا ثأرهم، ولا يغيرون ثيابهم ولا يغسلون رءوسهم، ولا يأكلون لحمًا حتى يشفوا أنفسهم بهذا الثأر.
    5- وظل العرب متأثرين بهذه العادة حتى بعد ظهور الإسلام، يروي الشافعي والطبري عن السدي عن أبي مالك قال: كان بين حيين من الأنصار قتال، كان لأحدهما على الآخر الطول، فكأنهم طلبوا الفضل، فأصلح بينهم النبي صلى الله عليه وسلم ، كما نزل عليه من قول الله تعالى: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_Rالحر بالحر والعبد بالعبدالثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_L {البقرة: 178}.
    الأحكام المتعلقة بالثأر:
    6- أ- حرم الإسلام قتل النفس ابتداءً بغير حق لحرمة النفس الإنسانية، فقال تعالى: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_Rولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحقالثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_L {الأنعام: 151}، وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحق الذي يقتل به المسلم، فقال: "لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمفارق لدينه التارك للجماعة".
    7- ب- أباح الإسلام الأخذ بالثأر على سبيل القصاص بشروطه المفصلة في مصطلح: "قصاص وجناية على النفس وجناية على ما دون النفس".
    قال النبي صلى الله عليه وسلم : "من قتل له قتيل فهو بخير النظرين، إما أن يودي، وإما أن يقاد". {النسائي (8-3)، وابن ماجه (2-876)}.
    وقال أبو عبيد: إما أن يقاد أهل القتيل، قال ابن حجر: أي يؤخذ لهم بثأرهم.
    هذا، وإن استيفاء القصاص لابد له من إذن الإمام، فإن استوفاه صاحب الحق بدون إذنه وقع موقعه، وعزر لافتياته على الإمام.
    وصرح الزرقاني بأن التعزير يسقط إذا علم ولي المتقول أن الإمام لا يقتل القاتل، فلا أدب عليه في قتله ولو غيلة، ولكن يراعى فيه أمن الفتنة والرذيلة.
    إباحة الإسلام للثأر مقيدة بعدم التعدي على غير القاتل!!
    8- ج- إباحة الإسلام للثأر مقيدة بعدم التعدي على غير القاتل، ولذلك حرم الإسلام ما كان شائعًا في الجاهلية من قتل غير القاتل، ومن الإسراف في القتل، لما في ذلك من الظلم والبغي والعدوان، قال الله تعالى: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_Rومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتلالثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  BRAKET_L {الإسراء: 33}، قال المفسرون: أي فلا يسرف الولي في قتل القاتل بأن يمثل به، أو يقتص من غير القاتل، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : "إن من أعتى الناس على الله يوم القيامة ثلاثة: رجل قتل غير قاتله". وقوله صلى الله عليه وسلم : "أبغض الناس إلى الله ثلاثة: ملحد في الحرم، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية، ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه".
    قال ابن حجر: (ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية) أي يكون له الحق عند شخص فيطلبه من غيره.
    حكمة تشريع القصاص وتحريم الثأر على طريقة الجاهلية:
    9- أ- القصاص يقتصر فيه على الجاني فلا يؤخذ غيره بجريرته، في حين أن الثأر لا يبالي ولي الدم في الانتقام من الجاني أو أسرته أو قبيلته.
    وبذلك يتعرض الأبرياء للقتل دون ذنب جنوه.
    القصاص يردع القاتل عن القتل!!
    10- ب- القصاص يردع القاتل عن القتل لأنه إذا علم أنه يقتص منه كف عن القتل، بينما الثأر يؤدي إلى الفتن والعداوات.
    يقول ابن تيمية: إن أولياء المقتول تغلي قلوبهم بالغيظ حتى يؤثروا أن يقتلوا القاتل وأولياءه، وربما لم يرضوا بقتل القاتل، بل يقتلون كثيرًا من أصحاب القاتل كسيد القبيلة ومقدم الطائفة، فيكون القاتل قد اعتدى في الابتداء، وتعدى هؤلاء في الاستيفاء كما كان يفعله أهل الجاهلية الخارجون عن الشريعة في هذه الأوقات من الأعراب، والحاضرة وغيرهم، وقد يستعظمون قتل القاتل لكونه عظيمًا أشرف من المقتول، فيفضي ذلك إلى أن أولياء المقتول يقتلون من قدروا عليه من أولياء القاتل، وربما خالف هؤلاء قومًا واستعانوا بهم وهؤلاء قومًا فيفضي إلى الفتن والعداوات العظيمة.
    وسبب ذلك خروجهم عن سنن العدل الذي هو القصاص في القتلى، فكتب الله علينا القصاص، وهو المساواة، والمعادلة في القتلى، وأخبر أن فيه حياة فإنه يحقن دم غير القاتل من أولياء الرجلين، وأيضًا فإذا علم من يريد القتل أنه يقتل كف عن القتل.
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المؤمنون تتكافأ دماؤهم، وهم يد على من سواهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، ألا لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده".


    عدل سابقا من قبل BANIASY ASEEL 88 في 22/7/2010, 13:01 عدل 1 مرات
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 12:59

    هذا الموضوع كتبته على خلفية مقتل شاب بانياسي الأمس في حادثة ثأر بريئ منها كل من يقول أنا مسلم , كفانا يا أبناء مدينتي جاهلية كفى جاهلية كفى جاهلية ليست هذه تعاليم ديننا الحنيف
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 13:11

    موضوع أكثر من رائع
    مشكور والله يعطيك ألف عافية
    ما زال الثأر متأصّلاً في نفوس البعض
    بمفهومه الجاهلي المدمّروالأرعن واللا إنساني
    شكراً مرّة أخرى
    alesar
    alesar
    بنت البلد
    بنت البلد


    انثى عدد الرسائل : 277
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : طالبة جامعة
    المزاج : تمام
    تاريخ التسجيل : 12/03/2010

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف alesar 22/7/2010, 13:39

    مشكور من القلب كلامك اتى في وقته ولكن عسى ولعل ان ياخذ الناس ماجرى عبرة لاني اعتئد ان مايفعلونه تخلف تقبل مروري
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 13:44

    هذا من سلبيات العادات والعرف بالمجتمع العربي للاسف
    لا حول ولا قوة الا بالله
    الله يهدينا
    متفائل
    متفائل
    عضو(ة) برونزي
    عضو(ة) برونزي


    ذكر عدد الرسائل : 163
    العمر : 29
    الموقع : بانياس الحرة ...
    العمل/الترفيه : بكالوريا
    المزاج : راضي بقضاء الله
    تاريخ التسجيل : 19/01/2010

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل: آه لو أراه .....

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف متفائل 22/7/2010, 15:06


    العالم يتطور ويتقدم ونحن نقتل بعضنا البعض
    مثبتين بأننا لا نمت للإسلام بصلة
    لا حول ولا قوة إلا بالله
    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Icon_cry
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 15:08

    في شي اسمه العين ب العين والسن ب السن

    والبادئ اكيد اظلم
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 15:11

    كلام صحيح من الشحنة
    وهو كلام منسوخ من الشريعة اليهودية إلى الإسلامية

    الشحنة عنخ امون كتب:
    في شي اسمه العين ب العين والسن ب السن

    والبادئ اكيد اظلم
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 16:17

    والله يا شحنة يا زميلي العزيز إذا بدنا نمشي عالقانون إلي سنه حمورابي والقائل (( العين بالعين والسن بالسن )) إذا منلغي الدين و ممنسى إنسانيتنا وممنسى إسلامنا العظيم وممنسى النبي محمد ومنقعد نشرط و نقطب ببعضنا , شو رأيك هيك ما أحسن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    يعني كل عيلة بكرا تقوص واحد من العيلة التانية وخود عقويص و جرائم , منعيش بغابة بقا ما أحسن ؟؟؟
    لك بكفي جهل بكفي كفر بتعاليم هالدين النقية لك بكفي همجية بكفي يا شعب بانياس,مافينا نقول إلا الله يهدي النفوس ويصلح الأحوال ويرجع الحق لصحابو
    الرجاء يا شحنة قل خيرا أو فاصمت , وهادا مانو كلامي هادا كلام نبي الانبياء محمد

    وشكر جزيل لأصحاب الردود القيمة
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 16:24

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في خطبة الوداع (( تركتكم على المحجة البيضاء من زاح عنها فهو هالك ))

    كلام حلو بس كان قبل ما يلتزم فيه الطرف التاني كان لازم الطرف الاول يلتزم فيه

    ف الغلط بدأ وفي ه الحادثة بظن انه الغلط ما بيتصحح او غير قابل للغفران

    لهيك انا معا الطرف التاني بشو ما عمل لانه هو الطرف المغدور

    والدم ما بيتعوض غير ب الدم
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 16:35

    يجب أن تتذكر يا شحنة قبل كل شيئ بأنك مسلم وبما أنك مسلم يجب عليك بأن تلتزم بتعاليم و أوامر دينك يا زميلي العزيز , على فكرة العائلتين بيقربوني من بعيد بس أنا كإنسان عاقل ومسلم قبل كل شيئ يجب علي العمل بما أمرني به ديني ولو كان المقتول أخي يجب علي أخذ قصاصي منه عن طريق الشرع لا أكثر و لا أقل

    ولا شو ؟؟؟
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 16:36

    وللا شو
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 16:39

    قصدي يا زميلي إنو شو رأيك منلغي الدين وننسى هويتنا ولا شو ؟
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 17:33

    يا عزيزي لما بتكون عم تتعامل مع شخص تجاهل دينك ودينه

    وتجاهل كلام ربك وكلام الرسول وبدك تجي تعاملي ياه ع اساس السنة والقرآن فهذا بلا مؤاخذة ضرب من ضروب الغباء

    ف ربك لا يرضى ب الظلم والقاتل يقتل

    وبشر القاتل ب القتل ولو بعد حين

    بتمنى تكون وصلت وجهي نظري


    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 22/7/2010, 17:42

    وصلت يا زميلي ولكن للأسف كلٌ من يفسر الدين على ليلاه

    وشكرا لك
    ضي العيون
    ضي العيون
    عضو(ة) فضي
    عضو(ة) فضي


    انثى عدد الرسائل : 49
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : طالبة جامعية
    المزاج : الحمد لله
    تاريخ التسجيل : 10/02/2010

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف ضي العيون 23/7/2010, 00:16

    شكرا على طرحك للموضوع

    مع اني وحدة من هالعيلتين ولو من بعيد بس انا اكيد اكيد ضد هالشي

    ..........................................................................................

    اجمل ما في الوجود...حضن الارض وقت السجود.......وطلب الله الواحد المعبود

    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 01:55

    اخي الكريم
    العين بالعين والسن بالسن والاذن بالاذن

    هذا الحكم ..... هو حكم الشريعة اليهودية المنسوخ نسخاً بالقرآن
    اي هو صحيح شرعاً
    وكلام الشحنة بتفاصيلو كلام صحيح
    ف لاتجي تمسك الدين وتفسرو على كيفك خيي
    انا ماني عم قول انو الي عملو صح
    بس انت نسفت آية كاملة بالقرآن الكريم !؟
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 06:49

    قول الله عز وجل في سورة المائدة: وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة
    هذه هي الآية الكريمة التي تفضلت بها وأنا لا أنكرها أو ألغيها أو لا أفهمها ولكن علينا تفسيرها تفسيراً دقيقاً ليس مني أومنك أو من زميلنا الشحنة بل من أهل الإختصاص فقط فقط :

    يا أخي العزيز جهاد أنا معاذ الله لا أفسر الدين على ليلاي ولست مخولاً نهائيا ً بأن أبت بهذه الأمور حتى أنت لست مخول فلا تتهم الناس بشيئ أنت خرقته أولاً بانجرافك وراء مبدأ صحيح ولكن بشروط ,عقيدة القصاص هي من أكبر الحقوق التي صانها الإسلام ولكن بشروط ألا وهي كالآتي :
    بَابُ شُرُوطِ القِصَاصِ


    ................................

    قوله: «شروط القصاص» أي: شروط ثبوت القصاص.

    واعلم أن القصاص لغة: تتبع الأثر كالقصص.

    وأما في الشرع فهو أن يفعل بالجاني كما فعل، إن قَتَل قُتِل، وإن قطع طرفاً قُطِع طرفه، وهكذا.

    وقد رخص الله لهذه الأمة ثلاث مراتب: القصاص، وأخذ الدية، والعفو، فأيهما أفضل؟ ينظر للمصلحة، إذا كانت المصلحة تقتضي القصاص فالقصاص أفضل، وإذا كانت المصلحة تقتضي أخذ الدية فأخذ الدية أفضل، وإذا كانت المصلحة تقتضي العفو فالعفو أفضل.

    وهذا يجب على الإنسان فيه أن يأخذ بالعقل، لا بالعاطفة؛ لأن بعض الناس تأخذهم العاطفة فيعفون، وهذا ليس بصحيح؛ لأننا لسنا أحق بالعفو من الله تعالى، والله قد أوجب القصاص فقال: {{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى}} [البقرة: 178] وكذلك أوجب حد الزاني، وقطع السارق، وما أشبه ذلك.

    وكان اليهود من شريعتهم ـ حسب ما ذكره أهل العلم ـ أنه لا بد من القصاص، وأنه لا سبيل إلى العفو، ولا إلى أخذ الدية، والنصارى شريعتهم عدم القصاص، وجاءت هذه الشريعة وسطاً بين الشريعتين، فجمعت بين الحزم والفضل؛ لأن ترك القاتل دون أن يقتل يفتح علينا مفسدة عظيمة، وهي التجرؤ على القتل وعدم المبالاة به، وقد تقتضي المصلحة عدم القصاص، فجاءت هذه الشريعة بين الحزم والفضل، كاملة عادلة.

    والقصاص ليس كما يزعم أهل الإلحاد والزندقة، حينما يقولون: إن القصاص زيادة في القتل؛ لأنه إذا قتل القاتل شخصاً، ثم قتلنا القاتل يكون فات شخصان، وإذا لم نقتل القاتل لم يفت إلاّ شخص واحد، إذاً فالقصاص خطأ.

    لكن نقول لهؤلاء الجماعة: هذا مما أعمى الله به بصائركم، فإن القصاص حياة، كما قال الله تعالى: {{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ}} [البقرة: 179] ؛ لأن القاتل إذا علم أنه سيُقتل فإنه لن يقدم على القتل، فإذا اقتصصنا من زيد لقتله عمراً؛ فإن خالداً لا يقتل بكراً، لكن لو تركناه تعدد القتل.

    وقد اشتهر في الجاهلية عبارة يكتبونها ـ كما يقولون ـ بماء الذهب، وهي قولهم: القتل أنفى للقتل، أي: أنك إذا قتلت انتفى القتل، فهذه عبارة جيدة وبليغة، لكن عبارة القرآن أعظم بكثير، ونحن لا نريد أن نقارن بين كلام الله تعالى وكلام البشر، لكن نريد أن نبين أن القرآن في غاية ما يكون من البلاغة، ففي القرآن إثبات وفي هذه العبارة نفي، والإثبات أحق بالقبول من النفي، أيضاً الآية تشير إلى العدل في قوله تعالى: {{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ}}، وفي عبارة العرب لا توجد إشارة للعدل، أيضاً الآية ليس فيها ذكر للقتل بل فيها ذكر القصاص وهو العدل والحياة، وهي ضد الموت، وهذه العبارة فيها ذكر القتل مرتين، أيضاً الآية فيها إثبات أن القاتل يُقتل بمثل ما قتل به؛ لأنه تعالى جعلها قصاصاً، وعبارة العرب لا تدل على هذا، أيضاً في الآية قوله: {{لَكُمُ}} أي: إثبات أن هذا من مصلحتنا ومنفعتنا، وعبارة العرب لا يوجد فيها نسبة لأحد.

    والحاصل أن الآية الكريمة تفيد معاني عظيمة، كلها تدل على أن القصاص خير للأمة، فما هي شروط القصاص؟

    الجواب:



    وَهِيَ أَرْبَعَةٌ: عِصْمَةُ المَقْتُولِ، فَلَوْ قَتَلَ مُسْلِمٌ، أَوْ ذِمِّيٌّ حَرْبِيّاً أَوْ مُرْتَدّاً لَمْ يَضْمَنْهُ بِقِصَاصٍ وَلاَ دِيَةٍ،..............................

    قوله: «وهي أربعة: عصمة المقتول» أي: شروط القصاص أربعة: الأول: عصمة المقتول، أي أن يكون المقتول معصوماً، أي: معصوم الدم، لا معصوماً في رأيه، إذا قال شيئاً لم يخطئ، كما يقول أئمة الروافض.

    والمعصومون أربعة أصناف: المسلم، والذمي، والمعاهد، والمستأمن.

    فالمسلم واضح، والذمي هو الذي عقد له ذمة، يعيش بين المسلمين ويبذل الجزية، والمعاهد الذي بيننا وبينهم عهد وهم في بلادهم، والمستأمِن الذي أمَّناه في بلادنا لتجارةٍ، سواء كانت جلباً أو أخذاً، كما قال تعالى: {{وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ}} [التوبة: 6] .

    قوله: «فلو قتل مسلم أو ذمي حربياً أو مرتداً لم يضمنه بقصاص ولا دية» الحربي هو الكافر الذي بيننا وبينه حرب، وليس بيننا وبينه عهد، مثل اليهود الذين احتلوا فلسطين، فهؤلاء ليس بيننا وبينهم عهد.

    فإن قال قائل: إن بيننا وبينهم عهداً، وهو العهد العام في هيئة الأمم المتَّحدة، فنقول: هم نقضوا العهد؛ لأنهم يعتدون علينا.

    وقوله: «أو مرتداً» أي: إن قتل مرتداً لم يضمنه ولا يقتل به؛ لأنه غير معصوم الدم، لكنه يعاقب على قتله، فيعزره الإمام؛ لأنه ليس لأحد أن يفتات على الإمام، أو نائبه.

    والرّدة أسبابها كثيرة، منها: أن يستهزئ بالله، أو برسوله صلّى الله عليه وسلّم، أو يجحد فريضة معلومة من فرائض الإسلام، أو يترك الصلاة تركاً مطلقاً، أو ما أشبه ذلك، والمرتد غير معصوم الدم، بل يجب على ولي أمر المسلمين أن يدعوه إلى الإسلام، فإن تاب وإلاّ وجب عليه أن يقتله؛ لأن وجود المرتدين بين المسلمين إفساد كبير في الأرض، فهو أعظم من ذنوب كثيرة، ولهذا لو أن ولاة أمور المسلمين قضوا على المرتدين، إما بتوبة منهم، وإما بإعدام، لقلَّ المرتدون.

    ولو أن شخصاً قتل زانياً محصناً لم يضمنه؛ لأن الزاني المحصن غير معصوم الدم.



    الثَّانِي: التَّكْلِيفُ، فَلاَ قِصَاصَ عَلَى صغِيرٍ وَلاَ مَجْنُونٍ،............

    قوله: «الثاني: التكليف» أي: تكليف القاتل.

    قوله: «فلا قصاص على صغير ولا مجنون» لأنه لا يتصور منهما عمد، وقد سبق لنا أن عمد الصبي والمجنون خطأ، فلمّا لم يتصور العمد منهما صار لا قصاص عليهما، قال في المغني: «بلا خلاف بين أهل العلم».

    وحد الصِّغر هو ما دون البلوغ، فلو أن رجلاً ولد في الساعة الثانية عشرة عند منتصف النهار، وقتل شخصاً في أول النهار وهو في الرابعة عشرة من عمره، وقتل آخَرَ آخِر النهار، فالأول لا يقتل به؛ لأنه لم يبلغ بعد، ويُقتل بالآخر؛ لأنه قتله بعد بلوغه، وإذا كان الرجل يُجَنُّ أحياناً ويعقل أحياناً، فإن قتل في حال جنونه لا يقتل، وإن قتل في حال عقله يقتل.

    ولو زال عقله بغير الجنون كالكِبَر وهو الهرم الذي بلغ الهذيان وسقط تمييزه، وخرج يوماً من بيته، وسيفه بيده، فرأى شخصاً فضربه على رأسه، فلا يُقتل به.

    ولو أن رجلاً خرج من بيته سكراناً ـ والعياذ بالله ـ ومعه السيف، فقابله رجل فجبَّ رأسه، فهذا على المذهب يقتل؛ لأنه زال عقله بأمر لا يعذر به، بل بأمر محرم.



    الثَّالِثُ: الْمُكَافَأَةُ، بِأَنْ يُسَاوِيَهُ فِي الدِّينِ، وَالْحُرِّيَّةِ، وَالرِّقِّ، فَلاَ يُقْتَلُ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ، وَلاَ حُرٌّ بِعَبْدٍ، وَعَكْسُهُ يُقْتَلُ، وَيُقْتَلُ الذَّكَرُ بِالأُنْثَى، وَالأُنْثَى بِالذَّكَرِ،............

    قوله: «الثالث: المكافأة، بأن يساويه في الدين، والحرية، والرق» أي: يساوي القاتلُ المقتولَ في هذه الأمور.

    فقوله: «في الدين» بأن يكون مسلماً يقتل مسلماً.

    وقوله: «والحرية» بأن يكون حراً يقتل حراً.

    وقوله: «والرق» المراد بالرق في كلام المؤلف الملك؛ لأن الرق داخل في كلمة الحرية؛ لأنه عند التساوي في الحرية يكون حر مع حر، وعند عدم التساوي يكون حر مع عبد، أو العكس.

    والمراد بالمساواة في كلام المؤلف ألاّ يكون القاتل أفضل من المقتول.

    وكلام المؤلف ـ رحمه الله ـ في المساواة فيه نظر، والصواب: أن يقال: أَلاَّ يفضل القاتلُ المقتول في الدين، والحرية، والملك.

    فلا يقتل مسلم بكافر؛ لأن القاتل أفضل من المقتول في الدين، ولا يقتل حر بعبد؛ لأن القاتل أفضل من المقتول في الحرية، ولا يقتل مكاتَب بعبده، مع أن كليهما عبد، لكن المكاتب أفضل؛ لأنه مالك له؛ ولهذا قلنا: إن صواب العبارة «في الحرية والملك».

    والمكاتب هو الذي اشترى نفسه من سيده، وإذا اشترى نفسه من سيده فقد ملك الكسب.

    قوله: «فلا يقتل مسلم بكافر» دليله ما في الصحيح من حديث علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ: أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: «وأن لا يقتل مسلم بكافر» [(17)]، وقوله صلّى الله عليه وسلّم: «المؤمنون تتكافأ دماؤهم» [(18)]، فيدل هذا على أن غير المؤمنين لا يكافئ المؤمنين في الدماء، ومن جهة المعنى أن المسلم أعلى وأكرم عند الله من الكافر، والإسلام يعلو ولا يُعلى عليه، فهذه أدلة أثرية ونظرية في أن المسلم لا يقتل بالكافر.

    قوله: «ولا حر بعبد» أي: لا يقتل الحر بالعبد، وهذه المسألة اختلف فيها أهل العلم، فالمذهب أن الحر لا يقتل بالعبد؛ لأن الحر أكمل من العبد، إذ إن العبد يباع ويشترى، وديته قيمته، فلا يمكن أن يكون ما يباع ويشترى مكافئاً للحر، ولهم أحاديث لكنها ضعيفة منها: «لا يقتل حر بعبد»[(19)].

    ولهذا ذهب أبو حنيفة وشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو رواية عن أحمد، إلى أن الحر يقتل بالعبد؛ لعموم قوله عليه الصلاة والسلام: «المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم» [(20)] وهذا القول هو الصواب.

    قوله: «وعكسه يقتل» فيقتل الكافر بالمسلم؛ لعموم الأدلة الدالة على ثبوت القصاص، وكذلك يقتل العبد بالحر؛ لعموم الأدلة، وإذا كان العبد يقتل بالعبد بنص القرآن: {{وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ}} [البقرة: 178] فقتله بالحر من باب أولى، وكذلك يقتل المملوك بالمالك، فالعبد المملوك للمكاتَب إذا قتل سيده فإنه يقتل به؛ لأنه دونه.

    قوله: «ويقتل الذكر بالأنثى، والأنثى بالذكر» لعموم قوله تعالى: {{أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ}} [المائدة: 45] ، وعموم قوله صلّى الله عليه وسلّم: «لا يحل دم امرئ مسلم إلاّ بإحدى ثلاث: النفس بالنفس» [(21)]، وعموم قوله صلّى الله عليه وسلّم: «المؤمنون تتكافأ دماؤهم» [(22)]، وخصوص قتل النبي صلّى الله عليه وسلّم اليهودي بالمرأة، فإنه صلّى الله عليه وسلّم قتل يهودياً بامرأة، رضَّ اليهودي رأسها بين حجرين، على أوضاح لها، فقيل لها: من قتلك؟ أهو فلان أم فلان؟ حتى ذكر لها اليهودي، فأومأت برأسها أن نعم، فأُتي باليهودي فاعترف، فأمر النبي صلّى الله عليه وسلّم أن يُرضَّ رأسه بين حجرين[(23)].

    فإن قلت: ألا يحتمل أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قتله لنقضه العهد؟ فالجواب: لا؛ لأن النبي صلّى الله عليه وسلّم لو كان قتله لنقضه للعهد لقتله بالسيف، ولكنه قتله قصاصاً؛ لأنه رضَّ رأسه بين حجرين.

    فإن قلت: ألا يقال: إن فضل هذا الرجل في الرجولة نَقَصَ لكونه كافراً، والأنثى مسلمةً، وأنه لو كان مسلماً ما قتل بها؟

    فالجواب: أنه ما دام قُتِل من باب القصاص، فإنه يقتضي أن العلة هي المقاصة، فمجرّد أنه قتل عمداً فإنه يقتل.

    فإن قلت: أليس الذكر أفضل؟

    فالجواب: بلى، لكن هذه الفضيلة لم يعتبرها الشرع.

    فإن قلت: أليست دية الرجل ضعف دية المرأة، فكيف يُقتل بها وهو أكثر منها دية؟!

    فالجواب: أن الدية ليست من باب التقويم حتى نقول: إنه فَضَلها، بل هي من باب التقدير الشرعي، الذي لا مناص لنا عنه.

    ولهذا ذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يقتل الذكر بالأنثى؛ لأنه أشرف.

    وذهب آخرون إلى أنه يقتل بها، ولكن يدفع إلى ورثته نصف الدية، فجعلوا ذلك من باب التقويم، وكل هذا ليس بصحيح، والصواب أنه يقتل مطلقاً.

    فإن قلت: ما الجواب عن قوله تعالى: {{الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى}} فإن مفهومها أن الذكر لا يقتل بالأنثى؟

    فالجواب: أن هذا من باب دلالة المفهوم، وجاءت السنة بقتل الذكر بالأنثى، فدل هذا على أن المفهوم لا عبرة به، وأن الذكر يقتل بالأنثى.

    وهل تقتل الأنثى بالذكر؟ نعم؛ لأنه إذا كانت الأنثى تقتل بالأنثى فقتلها بالذكر من باب أولى.



    الرَّابِعُ: عَدَمُ الْوِلاَدَةِ، فَلاَ يُقْتَلُ أَحَدُ الأَْبَوَيْنِ وَإِنْ عَلاَ بِالْوَلَدِ وَإِنْ سَفَلَ، وَيُقْتَلُ الْوَلَدُ بِكُلٍّ مِنْهُمَا.

    قوله: «الرابع: عدم الولادة» أي: بأن لا يكون القاتل والداً للمقتول، سواء كان من جهة الأبوة، أم من جهة الأمومة، فإنه لا يقتل به، ولهذا قال المؤلف:

    «فلا يقتل أحد الأبوين وإن علا بالولد وإن سفل» المراد بالأبوين الأب والأم، وغلب الأب؛ لأنه ذكر، والذكر أفضل.

    وهل يمكننا أن نجعلها من باب التركيب فنقول: الأَبَمَان؟ لا؛ لأن العرب ما قالوها، ولم يقولوا في الشمس والقمر: قمشان، بل قالوا: القمران، وقالوا في أبي بكر وعمر: العمران.

    فلا يقتل الأب أو الأم وإن علوا بالولد وإن نزل.

    مثاله: رجل ـ والعياذ بالله ـ حنق على ولده، وصار في قلبه حقد عليه، فجاء يوماً من الأيام وقتله عمداً فهل يقتل؟ لا.

    مثال آخر: أبو أم «جد» قال لابن ابنته: أعطني ألف ريال؛ لأنني محتاج، فرفض ابن البنت، فغضب الجد فقتله، فهل يقتل؟ لا.

    والدليل الحديث المشهور: «لا يقتل والد بولده» [(24)] هذا من الأثر، ومن النظر أن الوالد سببٌ في إيجاد الولد، فلا ينبغي أن يكون الولد سبباً في إعدامه.

    ولننظر في هذه الأدلة، أما الحديث فقد ضعفه كثير من أهل العلم، فلا يقاوم العمومات الدالة على وجوب القصاص، وأما تعليلهم النظري فالجواب عنه أن الابن ليس هو السبب في إعدام أبيه، بل الوالد هو السبب في إعدام نفسه بفعله جناية القتل.

    والصواب: أنه يقتل بالولد، والإمام مالك ـ رحمه الله ـ اختار ذلك، إلاّ أنه قيده بما إذا كان عمداً، لا شبهة فيه إطلاقاً، بأن جاء بالولد وأضجعه وأخذ سكيناً وذبحه، فهذا أمر لا يتطرق إليه الاحتمال، بخلاف ما إذا كان الأمر يتطرق إليه الاحتمال فإنه لا يقتص منه، قال: لأن قتل الوالد ولده أمر بعيد، فلا يمكن أن نقتص منه إلاّ إذا علمنا علم اليقين أنه أراد قتله.

    والراجح في هذه المسألة: أن الوالد يقتل بالولد، والأدلة التي استدلوا بها ضعيفة لا تقاوم النصوص الصحيحة الصريحة الدالة على العموم، ثم إنه لو تهاون الناس بهذا لكان كل واحد يحمل على ولده، لا سيما إذا كان والداً بعيداً، كالجد من الأم، أو ما أشبه ذلك ويقتله ما دام أنه لن يقتص منه.

    قوله: «ويقتل الولد بكل منهما» يعني لو قتل الولد والده فإنه يقتل لعمومات الأدلة، ولأن هذا قطع رحمه بالقتل فيقطع بالقتل، وابن البنت هل يقتل بجده من أمِّه؟ نعم.

    فهذه أربعة شروط، وهناك شرط خامس وهو أن تكون الجناية عمداً وعدواناً.

    واشترط بعضهم شرطاً آخر، وهو ألا يكون القاتل هو السلطان، فإن كان القاتل هو السلطان فإنه لا يقتل؛ لأن قتل السلطان فيه مفسدة عظيمة، وهي الفوضى وضياع الأمة، وإنما يقال لهذا السلطان الذي قتل عمداً وعدواناً: إن جزاءك جهنم خالداً فيها، وغضب الله عليك، ولعنك، وأعد لك جهنم وساءت مصيراً، أما ما يتعلق بدنيانا فإننا لا نفسد دنيانا من أجل فرد من الناس.

    وهذا التعليل قد يكون فيه حكمة؛ ولأن من ولاة الأمور فيما سبق من الزمان من يقتلون الناس عمداً، ومع ذلك ما قُتلوا، وما أظن أن أحداً سكت عن المطالبة بالقصاص لو حصل له، ولكني أرى أن تعليلهم عليل؛ لأن النصوص الواردة عامة، ولو فتح الباب للسلاطين الظلمة لاعتدوا على الناس يقتلونهم عمداً وعدواناً، وبدون أي سبب، وبكل جرأة على الله وعلى خلقه والعياذ بالله، والمسألة تحتاج إلى نظر دقيق.



    ---------------------



    [17] أخرجه البخاري في الديات/ باب العاقلة (6903).

    [18] أخرجه أحمد (1/119)، والنسائي في القسامة/ باب سقوط القود من المسلم للكافر (8/23) عن علي رضي الله عنه، وأخرجه أبو داود في الجهاد/ باب في السرية ترد على العسكر (2751)، وابن ماجه في الديات/ باب المسلمون تتكافأ دماؤهم (2685) من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وصححه الألباني في الإرواء (7/265).

    [19] أخرجه الدارقطني (3300)، والبيهقي (8/35) عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وأخرجه الدارقطني (3302)، والبيهقي (8/34) عن علي ـ رضي الله عنه ـ بلفظ: «من السنة ألا يقتل حر بعبد» وضعفهما الحافظ في التلخيص (1686)، والألباني في الإرواء (2211).

    [20] تقدم تخريجه ص(39).

    [21] أخرجه البخاري في الديات/ باب قوله تعالى: {{النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ}} (6878)، ومسلم في القسامة/ باب ما يباح به دم المسلم (25/1676) عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ.

    [22] تقدم تخريجه ص(39).

    [23] أخرجه البخاري في الخصومات/ باب ما يذكر في الأشخاص والخصومة بين المسلم واليهود (2413)، ومسلم في القسامة والمحاربين والقصاص والديات/ باب ثبوت القصاص في القتل بالحجر وغيره... (1672) عن أنس ـ رضي الله عنه ـ.

    [24] أخرجه أحمد (1/22)، والترمذي في الديات/ باب ما جاء في الرجل يقتل ابنه يقاد منه أم لا؟ (1400)، وابن ماجه في الديات/ باب لا يقتل والد بولده (2662) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.انظر: نصب الراية (4/339)، والتلخيص (1687)، والإرواء (2214).

    غايتنا بطرح هذا الموضوع تبيين ما لنا و ما علينا في تطبيق هذا الحق وليس الإنجراف وراء تصرفات هوجاء جاهلية لا تمت للإسلام بصلة واعلم يا عزيزي جهاد أنه قد أصيب أناس أبرياء في تلك الجريمة الشنيعة فما موقف أهالي هؤلاء الجرحى إذا لا سمح الله قد ماتوا ((لكن بتعلق بانياس ببعضا كلها وبتبلش العيل تنقصم معسكريين بقا وبتبلش تهجم متل المافيا عبعضها )) يا أخي جهاد و يا أخي الشحنة الموضوع أكبر وأخطر من مبدأ بسيط (( العين بالعين و السن بالسن ) بل هو أرقى و أعظم فكراً و تنفيذا ً ....
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 09:47

    شيلونا من هالقصة

    اي

    شو هالعلاك الفاضي
    اللي بيغلط لازم يتحمل نتيجة غلطه
    لما قتل : ساعة طيش وغضب وشو بيعرفني من هالعلاك
    ولما انقتل: نجي بدنا نفتح بواب الدين

    هاد ما حكي بالمرة
    الدين كان لازم ينفتح من الاول ويطبق القصاص عليه باعدامه ما في حل غير هيك


    عدل سابقا من قبل The..Count في 23/7/2010, 10:40 عدل 1 مرات
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 09:49

    جهاد كتب:اخي الكريم
    العين بالعين والسن بالسن والاذن بالاذن

    هذا الحكم ..... هو حكم الشريعة اليهودية المنسوخ نسخاً بالقرآن
    اي هو صحيح شرعاً
    وكلام الشحنة بتفاصيلو كلام صحيح
    ف لاتجي تمسك الدين وتفسرو على كيفك خيي
    انا ماني عم قول انو الي عملو صح
    بس انت نسفت آية كاملة بالقرآن الكريم !؟

    انا معك يا جهاد بكل كلمة قلتها
    **ابو ناجي**
    **ابو ناجي**
    إبن البلد
    إبن البلد


    ذكر عدد الرسائل : 453
    العمر : 33
    الموقع : بالمنتدى
    العمل/الترفيه : طالب علم
    المزاج : كتير رايق
    تاريخ التسجيل : 25/01/2010

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف **ابو ناجي** 23/7/2010, 15:50

    حبيبي صار الي كان لازم يصير من زمان الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Icon_wink

    وغير هالحكي ما بيصير الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Icon_scratch

    واللي صار هو الصح الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Icon_lol
    الأ(سعد)سد
    الأ(سعد)سد
    مشرف "نادي أحلى المغتربين" .. أسد المنتدى .. معارض
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 738
    العمر : 40
    الموقع : السعودية
    العمل/الترفيه : مندوب مبيعات
    المزاج : هدوء ماقبل العاصفة
    تاريخ التسجيل : 24/05/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل: مع الأسد لا تلعب

    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف الأ(سعد)سد 23/7/2010, 20:30


    طيب ماشي
    هاللي صار هوي الصح
    وصح الصح كمان لو بدكم
    بس فيني اعرف لو صار شي لجوز بنت خالتي ابن الدعبل او حدا من اخواتو او وولاد بنت خالتي الصغار اللي كانو بوقت الجريمة كام تار رح نطلب ساعتها
    ومن مين وكام واحد رح نطلب بالولد لو صرلو شي لاسمح الله
    لعلمكم انتو اللي عم تقولو البادي اظلم
    البادي اظلم صح
    بس مو بغباء, بدك تاخد بتارك ؟ خود روح ماحدا ماسكك بس ماتنزل عمحل فيه ناس غرب وشفت فيه ولاد وترمي رصاص
    لهلق الولاد مصدومين نفسيا باللي صار ومنظر الدم اللي شافوه
    نازل من رجل ابوهم ومن اللي الشخص اللي مات قدام عيونهم
    شو ذنبهم هالأطفال وأبوهم بهيك تار
    انا ماعم قول ولاد تفكرو عمرهم 7 سنين او اكتر لا
    عم احكي عن طفلة عمرها 5 سنين وطفل عمرو 3
    لو صرلهم او لابوهم شي كام تار رح يصير ببانياس
    حاج جهل وتخلف
    ماعم قول ماحقهم ياخدو بالتار ( هني احرار يصطفلوا (
    بس ما يضرو غيرهم ويأثرو على ولاد صغار
    خلي فيهم شوية عقل



    الله ستر وطلعو منها الغريبين عن هالتار بخير مشان ماتغرق بانياس بالجاهلية والجهل
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 20:47

    شكرا ً يا زميلي سعد على مداخلتك العقلانية و الي طمنتني إنو إسى في عالم بتفهم بالأصول بهالمدينة و إسى بقلولك هادا الصح , لك أينو صح عم تحكو عنو إذا رب عائلة ما إلها علاقة كان مات لاسمح الله و تيتموا ولاده بلا ذنب

    لك فيقوا يا جماعة الخير , فيقوا يا أوادم
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 20:55

    على فكرة يا عزيزي بانياسس اصلي ما تم حدا ببانياس يحكي ب الاصول غيرك انت والله

    لانه باقي العالم صارو اغبياء - الله يحفظك انت - ما بيعرفو شي اسمه اصول وكل افكارهن وتحليلاتهن خاطئة -ماشاء الله عنك - ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟

    حبيبي انت بس ينقتل اخوك وابوك وابن عمك وكم واحد من قرايبينك بتمنى منك تشغل الاصول و الافكار الصحيحة تبعك وتقعد ب البيت وتقول الله يسامحهن

    ومن شان ابن الدعبل والشباب اللي كانو هونيك الله سترهن والحمد ل الله ما حدا نصاب منهن والله ستر


    Anonymous
    زائر
    زائر


    الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )  Empty رد: الثأر على طرق الجاهلية عادة بربرية بريئ منها الإسلام , ( عادات جاهلية في نفوسنا البانياسية مازالت باقية )

    مُساهمة من طرف زائر 23/7/2010, 21:08

    أولا يا زميلي العزيز ( outlandish )
    أولا ً يا حبيب أنا ما عملت حدا غبي و لا تزاكييييييييت عحدا لا سمح الله وأنا أولاً و أخيرا ً إبن هالبلد إلي انولدت فيا و عضام أمواتي فيا يعني أنا لني غريب عن واقع هالمدينة و أهلها , تانيا فيك تفهمني أي تحليلات قدمها البقية غير جملة حافظينها من المدرسة ((((( العين بالعين و السن بالسن ))) كأنو حياتنا صارت غابة يا معلم أوتلاندش , بعدين ما تقولني شي ما إلقتو و تتهمني إني استغبيت أهل مدينتي لا سمح الله ومين قلك رح اقعد ببيتي إندب حظي إذا إنقتلي قتيل لا سمح الله بس أنا الحمد لله تربيت كيف جيب حقي عالأصول أصول ديني قبل دنيايي مباخد حقي بالهوبرة باخدوا بكل رواق بالوقت المناسب و (((((( المكان المناسب )))))))

    أرجو يا أخي العزيز هالموضوع مايفرقنا بالأخير كلياتنا أخوة و قرايبين ومنضل ولاد بانياس و إنشاء الله ميفرقنا شي بس بطلب منك ما تفسر حكي العالم بسرعة بلا ما تقرا الموضوع من أوله وشكرا إلك

      الوقت/التاريخ الآن هو 24/11/2024, 18:11