ان اهتمامنا في العصر الحديث بالشمس هو امتداد طبيعي لاهتمام القدماء بها.
فقد ادرك الفراعنة والبابليون والاشوريون واهل الصين اهمية الشمس كمنبع ومصدر للضوء والحرارة فقدسوها واقاموا لها المعابد .
وربما كان سبب عبادة الفراعنة لها هو ادراكهم انها تتحكم بجميع الظواهر الفيزيائية على الارض من رياح وامطار وليل ونهار ونمو النباتات وحياة الحيوانات .
كما ايقنوا ان بقاء الجنس البشري رهن بما يزود به هذا السراج الوهاج الارض من طاقة .
ان شمسنا التي نحترمها عبارة عن كرة هائلة من مواد غازية تبلغ كتلتها 330 الف مرة كتلة الارض ويبلغ قطرها 1392000كم وحجمها اكبر من حجم الارض بمقدار 1300000مرة . وتبلغ مساحة سطح الشمس 12000مرة مساحة الارض .
مجلة المهندس العربي
فقد ادرك الفراعنة والبابليون والاشوريون واهل الصين اهمية الشمس كمنبع ومصدر للضوء والحرارة فقدسوها واقاموا لها المعابد .
وربما كان سبب عبادة الفراعنة لها هو ادراكهم انها تتحكم بجميع الظواهر الفيزيائية على الارض من رياح وامطار وليل ونهار ونمو النباتات وحياة الحيوانات .
كما ايقنوا ان بقاء الجنس البشري رهن بما يزود به هذا السراج الوهاج الارض من طاقة .
ان شمسنا التي نحترمها عبارة عن كرة هائلة من مواد غازية تبلغ كتلتها 330 الف مرة كتلة الارض ويبلغ قطرها 1392000كم وحجمها اكبر من حجم الارض بمقدار 1300000مرة . وتبلغ مساحة سطح الشمس 12000مرة مساحة الارض .
مجلة المهندس العربي