وداعاً رمضان
وقد اصبحنا على مشارف الانتهاء من فرض الصيام وجاء عبء العيد
وما ادراك ما عبء العيد
كلنا يدرك قيمة العيد بعد الشهر الفضيل وكم كنا اثناء طفولتنا نتسابق مع اهلنا لشراء ثياب العيد ومستلزماته
والان كم ينتسابق نحن لشراء مستلزماته لاولادنا لنريهم عيد العيد
لكن للاسف هذا العيد مختلف تماما عن سابقه
لوجود الحفريات بمعظم شوارع مدينتنا واهمها السوق
فهل تغيب بهجة العيد والذي رافقه خفض المردود المادي.
بقلمي..
وقد اصبحنا على مشارف الانتهاء من فرض الصيام وجاء عبء العيد
وما ادراك ما عبء العيد
كلنا يدرك قيمة العيد بعد الشهر الفضيل وكم كنا اثناء طفولتنا نتسابق مع اهلنا لشراء ثياب العيد ومستلزماته
والان كم ينتسابق نحن لشراء مستلزماته لاولادنا لنريهم عيد العيد
لكن للاسف هذا العيد مختلف تماما عن سابقه
لوجود الحفريات بمعظم شوارع مدينتنا واهمها السوق
فهل تغيب بهجة العيد والذي رافقه خفض المردود المادي.
بقلمي..