عندما رأيت الليل يسدل ستارته السوداء معبراً عن نهاية مسرحية الصباح....
رأيتُ نجوماً براقة في كبد السماء..في سكون الليل أحكي لنفسي قصتي..
ك هي جميلةٌ لحظات المساء..حين تنظر إلى السماء...
فترى نجوماً تتقارب من بعضها وكأنها فتياتٍ يتكلمنَّ عن قصصهم الغرامية...
كم هي جميلةٌ لحظات المساء..
حين تنظر إلى السماء فترى صورة فارسك ..بدلاً من وجه القمر...قد جاء إليَّ..
فرأيتُ بيده قلمٌ..أهداه إياه القدر ... ليرسم ابتسامةً على وجهي..ويكسبني بريق الفرح في عيناي..الخضراوتان..
ربما جاءت الفرحة التي كنت انتظرها..لكـنـنـي خائفةٌ فعلاًمن أنتهي فرحتي بكارثة..
ما ذنب قلبي ليتعذب كل نهار ..مأجمل لحظات المساء..
تجكمعنا مع الأحبة..في صباح كل يوم...
أرى الطيف الذي أعشقه خلف تلك الشمس ...شمس الصباح..
منتظراً مغيبها ليأتي ...نظرتُ إليه نظرتُ تحسر ...نظرتُ حرمان..نظرتُشوقٍ حبٍ وحزن..
فبكيت...من قوة لهيب الشوق..فغابت الشمس..وأتى إلي..
فمسح بيديه الناعمتين كما النسمات دمعاتي...وقال لي بصوتٍ حزين مختنق...::
إني لكِ ساحرتي..لكنني يا ليلكتي راحلٌ عند شروق الشمس...
فعدت للبكاء فقال لا تبكي ملهمتي يا فرحتي..عند مغيبها ...قبل جبيني...
فجأةً ...رحل ...تركني في أوقات شدتي...قتل كلماتي ...أحرق أحلامي..دمرني..برحله للمـوت وهبني...
عاد إلى وراء الشمس..فصرختُ والدمع من عيناي كالشلال...لماذا تختبء خلفها سيدي..؟؟!!
قال لي قسوتها تقتلني يا سيدتي...أشعتها تحرقني..خوفاً منها أحتمي بها..أنتظريني سأتي عند المغيب..
انتظريني عند شط البحر لا تقتربي منه عذراء روحي أخاف عليك من الغرق فهو غدارٌ وقوي ...وانتٍ نقية وطيبة ..
فانتظرت...وانتظرت..وصبرت حتى مل الصبر مني..فرحلت وانا ابكي ..بعد انقطاع الامل...
عندها تأكدت وآمنتُ مننذ متى الذاهبون عائدون..؟؟
بعد كلِ ألم حزني أصبحت أسأل نفسي ترى أأَحرقته أشعتها أقتلته قسوتها ..أ غدربه البحر !!؟؟
صدقاً تمنيت موت شمس ايامي بعده حتى يأتي ...فعلاً كم هي جميلةٌ لحظات المساء ...
فعلاً أسعد لحظات حياتنا نعيشها سرقةً..خوفاً من غدر الأيام...لكنه سيعود عند المغيب...
بقلمي ....
رأيتُ نجوماً براقة في كبد السماء..في سكون الليل أحكي لنفسي قصتي..
ك هي جميلةٌ لحظات المساء..حين تنظر إلى السماء...
فترى نجوماً تتقارب من بعضها وكأنها فتياتٍ يتكلمنَّ عن قصصهم الغرامية...
كم هي جميلةٌ لحظات المساء..
حين تنظر إلى السماء فترى صورة فارسك ..بدلاً من وجه القمر...قد جاء إليَّ..
فرأيتُ بيده قلمٌ..أهداه إياه القدر ... ليرسم ابتسامةً على وجهي..ويكسبني بريق الفرح في عيناي..الخضراوتان..
ربما جاءت الفرحة التي كنت انتظرها..لكـنـنـي خائفةٌ فعلاًمن أنتهي فرحتي بكارثة..
ما ذنب قلبي ليتعذب كل نهار ..مأجمل لحظات المساء..
تجكمعنا مع الأحبة..في صباح كل يوم...
أرى الطيف الذي أعشقه خلف تلك الشمس ...شمس الصباح..
منتظراً مغيبها ليأتي ...نظرتُ إليه نظرتُ تحسر ...نظرتُ حرمان..نظرتُشوقٍ حبٍ وحزن..
فبكيت...من قوة لهيب الشوق..فغابت الشمس..وأتى إلي..
فمسح بيديه الناعمتين كما النسمات دمعاتي...وقال لي بصوتٍ حزين مختنق...::
إني لكِ ساحرتي..لكنني يا ليلكتي راحلٌ عند شروق الشمس...
فعدت للبكاء فقال لا تبكي ملهمتي يا فرحتي..عند مغيبها ...قبل جبيني...
فجأةً ...رحل ...تركني في أوقات شدتي...قتل كلماتي ...أحرق أحلامي..دمرني..برحله للمـوت وهبني...
عاد إلى وراء الشمس..فصرختُ والدمع من عيناي كالشلال...لماذا تختبء خلفها سيدي..؟؟!!
قال لي قسوتها تقتلني يا سيدتي...أشعتها تحرقني..خوفاً منها أحتمي بها..أنتظريني سأتي عند المغيب..
انتظريني عند شط البحر لا تقتربي منه عذراء روحي أخاف عليك من الغرق فهو غدارٌ وقوي ...وانتٍ نقية وطيبة ..
فانتظرت...وانتظرت..وصبرت حتى مل الصبر مني..فرحلت وانا ابكي ..بعد انقطاع الامل...
عندها تأكدت وآمنتُ مننذ متى الذاهبون عائدون..؟؟
بعد كلِ ألم حزني أصبحت أسأل نفسي ترى أأَحرقته أشعتها أقتلته قسوتها ..أ غدربه البحر !!؟؟
صدقاً تمنيت موت شمس ايامي بعده حتى يأتي ...فعلاً كم هي جميلةٌ لحظات المساء ...
فعلاً أسعد لحظات حياتنا نعيشها سرقةً..خوفاً من غدر الأيام...لكنه سيعود عند المغيب...
بقلمي ....
عدل سابقا من قبل عذراء((بوكاهنتس))الروح في 23/9/2010, 11:37 عدل 1 مرات (السبب : أخطاء ورا اخطاء حيروح موضوعنا هههههههههه)