عند مغيب الشمس وقفت عند شط البحر وصرخت ...وكانت الآه تخرج من قلبي..
وانا اصرخ كنت أتسائل ترى من سيجيب صرخاتي..؟من سيفقه كلماتي..؟ !!! ترى هل سأجده..؟
فجاوبني..:انا هنا لكن عن مَن تبحثين ليلكتي..؟ قتلتِ قلبي برفضك...ومازلت تبحثين عني..!!!!!
قلت : أبحث عن طيفٍ يا سيدي أحببته .. عشقتهُ..كان كل حياتي ومازال ...لكنه يرحل فجأةً دون عودة ..
لا ينتظرني دقائق لاقبل جبينه قبل الرحيل الطويل اتعبني رحيله جداً ...ترى الا استحق يا سيدي لحظة الوداع...؟
لا أعلم سبب تعلقي به..!لا اعلم سبب حبي له...! فكل هذا لا يهمني ما يهمني هو اني فعلاً أحس به في نبرات صوتك..
بين أحرفك في سؤالك..قل لي انت هو..؟ أقسم لكَ اني احس انك هو ..فحبه جعلني مجنونةٌ أتخيل ربما..
فقال لا أنتِ لا تتخيلين ليلكتي ...هذا أنا طيفك المجروح.. لكنك من رفضني عذراء لمَ عُدتِ لمَ أنتِ هنا تصارعين الأمواج..
تعذبين نفسك...ترهقين جسدك..أكل هذا لأنك تريدين رفض أحضاني من جديد..تريدين أن تفتحي في قلبي ثقباً جديد...
فقلت والدمعات على خدَي كالشلال..:لا يا سيدي لستُ آتيةً لأرفض أحضانك.. كُف عن معاتبتي يا سيدي فأنت في ثقوب قلبي تسكن منذ زمن..
إن لم تأتي إلي أقسم لكَ سآتي إليك..ســأصــارع جبروت موجات البحر..وقوة الرياح....فحبي لكَ أقوى من أي شيء..سأقهر كل الصعاب بجانبك...
فأنت قوتي وضعفي ..كفاك اريد ان اكتب على دروب الزمان مللت من الحزن ..أريد ان أكتب على جدران القلب اريد ان ابعد قبل ان ابتعد سيطر عليَّ الحنين...
فكيف ارحل..آسري إفتح يديك وأطلق عنان القلب المشتاق...وسترى كيف أدخلها كطفلةٍ تبكي ...
الا تسمع انين روحي..ألا تسمع عذاب قلبي..صرخات شوقي.....كفاك لا تطلب مني الرحيل لانني اريدك اريد قربك..
أحبك وصلٌ وبعاد....رضا وعناد...ولا يختلف وعدي ولا ينتقض عهدي ياسيدي......
بقلمي..
وانا اصرخ كنت أتسائل ترى من سيجيب صرخاتي..؟من سيفقه كلماتي..؟ !!! ترى هل سأجده..؟
فجاوبني..:انا هنا لكن عن مَن تبحثين ليلكتي..؟ قتلتِ قلبي برفضك...ومازلت تبحثين عني..!!!!!
قلت : أبحث عن طيفٍ يا سيدي أحببته .. عشقتهُ..كان كل حياتي ومازال ...لكنه يرحل فجأةً دون عودة ..
لا ينتظرني دقائق لاقبل جبينه قبل الرحيل الطويل اتعبني رحيله جداً ...ترى الا استحق يا سيدي لحظة الوداع...؟
لا أعلم سبب تعلقي به..!لا اعلم سبب حبي له...! فكل هذا لا يهمني ما يهمني هو اني فعلاً أحس به في نبرات صوتك..
بين أحرفك في سؤالك..قل لي انت هو..؟ أقسم لكَ اني احس انك هو ..فحبه جعلني مجنونةٌ أتخيل ربما..
فقال لا أنتِ لا تتخيلين ليلكتي ...هذا أنا طيفك المجروح.. لكنك من رفضني عذراء لمَ عُدتِ لمَ أنتِ هنا تصارعين الأمواج..
تعذبين نفسك...ترهقين جسدك..أكل هذا لأنك تريدين رفض أحضاني من جديد..تريدين أن تفتحي في قلبي ثقباً جديد...
فقلت والدمعات على خدَي كالشلال..:لا يا سيدي لستُ آتيةً لأرفض أحضانك.. كُف عن معاتبتي يا سيدي فأنت في ثقوب قلبي تسكن منذ زمن..
إن لم تأتي إلي أقسم لكَ سآتي إليك..ســأصــارع جبروت موجات البحر..وقوة الرياح....فحبي لكَ أقوى من أي شيء..سأقهر كل الصعاب بجانبك...
فأنت قوتي وضعفي ..كفاك اريد ان اكتب على دروب الزمان مللت من الحزن ..أريد ان أكتب على جدران القلب اريد ان ابعد قبل ان ابتعد سيطر عليَّ الحنين...
فكيف ارحل..آسري إفتح يديك وأطلق عنان القلب المشتاق...وسترى كيف أدخلها كطفلةٍ تبكي ...
الا تسمع انين روحي..ألا تسمع عذاب قلبي..صرخات شوقي.....كفاك لا تطلب مني الرحيل لانني اريدك اريد قربك..
أحبك وصلٌ وبعاد....رضا وعناد...ولا يختلف وعدي ولا ينتقض عهدي ياسيدي......
بقلمي..