تنبؤات اليهود حول قوم اجوج وماجوج وطهور المسيح المنتظر
[/center]
هاد الايميل كتير مهم اقراو للاخر
من ادلة اليهود علىان يوم القيامة ونهاية العالم
سيكون عام 2012
لم يتوقع الرئيس الأمريكى باراك أوباما أن جهوده
لإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب
في كل هذااللغط بين رجال الدين اليهود
ففي الوقت الذي يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية
برئاسةبنيامين نتنياهو لتسريع إيقاع المفاوضات
وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة
يقف منه حاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب
ولا يقف الأمر عند حد الزعم باعتناقه الإسلام
بل يتعدىذلك إلى الترويج لكون أوباما نفسه
من أشراط قيام الساعة
بدأت الضجة عندما أعلن
حاخامات معهد هارعتسيون الديني
فيالقدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم أوباما في نصوص الكتاب المقدس ، وعثروا عليه ثلاثمرات في أسفار مختلفة
وفي سياقات ترتبط
باندلاع حرب يأجوج ومأجوج
وقيام الساعة
: فقال الحاخام مردخاي شاكيد لصحيفة يديعوت أحرونوت
منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا ، بدأنا في تكثيف البحث
عن النبوءات التوراتية التي ذكرت أوباما
وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على
حساب الجُمَل - وهو حساب الحروف والأرقام
تبين أنالاسم ورد رمزاً في أسفار
التكوين ،وحزقيال ، وآرميا
ففي سفرحزقيال وردت كلمة رئيس
ثم وردت حروف اسم أوباما متفرقة ، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبريةمقدسة
ويحظى الرقم سبعة بقداسة بالغة فى الكتب السماويةالثلاثة
وأوضح الحاخام يوني بارنونأناسم أوباماورد فى نبوءات سفر حزقيال، تحديدا فى الإصحاح ٣٨ ، الآية الثانية
لكنه وردضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذي ستندلع
حرب يأجوج ومأجوج فى عهده
ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرةالأرضية
لم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامةلكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة ، بالمواعيد والتواريخ
ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلي التي أذاعت فقرة عن
ساعةالمسيح الدجال
وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعدجيل
ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها
إلى الثانية عشرة ظهرا
سيعلن المسيح اليهودي المنتظر
عن نفسه من تل أبيب
ويتقدم لقيادةشعب إسرائيل
ويتبعه بعضا من اليهود لغزو العالم والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء
الحاخام مردخاي إلياهو
الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلي
وعندما تسلمها
كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا
أما الآن
فإنالعقارب تشير إلى
الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة
ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودي المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم وطموحاتهم في السيطرة على العالم
وتتطابق ملامح المسيح اليهودي المنتظر
كما يرسمهاالحاخامات ، مع أوصاف
المسيح الدجال
كما رواها
النبي محمد صلى الله عليه وسلم
وقد أشعل تقرير الساعة في التليفزيون الإسرائيلي
الخوف مناقتراب يوم القيامة
وصارحديث الصحف الدينية في إسرائيل التي تؤكد
أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة
وهي الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقةواحدة
وكرّس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود
بأشراط الساعة
وفي مقدمةهؤلاء الحاخامات
عوفيديايوسف الزعيم الروحي لحزب شاس
والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين في إسرائيل والحاخام الحلبان أو ( اللبان ) الذي يشتهر في إسرائيل
بقراءة الطالع والنجوم
وفي رصدأحداث يوم القيامة ، فإن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج
وظهورالمسيح اليهودي الدجال المنتظر
سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام٢٠١٢
وتبدأهذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت
تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل
بعشرات الآلاف من الصواريخ
وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران ، حيث يعلن الرئيس أحمدي نجاد ، الذى ورد اسمه فى سفرحزقيال
الحرب الشاملة ضد إسرائيل ، ويتحالف معه فى هذهالمعركة كل من سوريا،ومنظمتي حماس ، وحزب الله
فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب
فىاللحظة نفسها
وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فىإلحاق أضرار كارثية بإسرائيل
والتعجيل بملحمة هرمجدون
والقضاء علىإسرائيل
حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب
واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل
وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقي
خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق
صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق
وسيتسبب هذاالهجوم فى شل إسرائيل تماما
وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين
ومما يزيد الطين بلة
حسب تفسيرالحاخامات لنبوءات
الكتاب المقدس
أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها ، ممثلا فىالعربالفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام١٩٤٨
والذين يخزنون السلاح الآن في الجليل
كل هذاالدمار الذي ينذر به الحاخامات أتباعهم في إسرائيل
لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف
الذي سيضربإسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها
كما قال النبي دانيال
الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقي ولن يذر
وقد وردذكره فى سفر دانيال الإصحاح ٣٨ ، كجزء
من ادلة اليهود علىان يوم القيامة ونهاية العالم
سيكون عام 2012
لم يتوقع الرئيس الأمريكى باراك أوباما أن جهوده
لإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب
في كل هذااللغط بين رجال الدين اليهود
ففي الوقت الذي يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية
برئاسةبنيامين نتنياهو لتسريع إيقاع المفاوضات
وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة
يقف منه حاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب
ولا يقف الأمر عند حد الزعم باعتناقه الإسلام
بل يتعدىذلك إلى الترويج لكون أوباما نفسه
من أشراط قيام الساعة
بدأت الضجة عندما أعلن
حاخامات معهد هارعتسيون الديني
فيالقدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم أوباما في نصوص الكتاب المقدس ، وعثروا عليه ثلاثمرات في أسفار مختلفة
وفي سياقات ترتبط
باندلاع حرب يأجوج ومأجوج
وقيام الساعة
: فقال الحاخام مردخاي شاكيد لصحيفة يديعوت أحرونوت
منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا ، بدأنا في تكثيف البحث
عن النبوءات التوراتية التي ذكرت أوباما
وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على
حساب الجُمَل - وهو حساب الحروف والأرقام
تبين أنالاسم ورد رمزاً في أسفار
التكوين ،وحزقيال ، وآرميا
ففي سفرحزقيال وردت كلمة رئيس
ثم وردت حروف اسم أوباما متفرقة ، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبريةمقدسة
ويحظى الرقم سبعة بقداسة بالغة فى الكتب السماويةالثلاثة
وأوضح الحاخام يوني بارنونأناسم أوباماورد فى نبوءات سفر حزقيال، تحديدا فى الإصحاح ٣٨ ، الآية الثانية
لكنه وردضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذي ستندلع
حرب يأجوج ومأجوج فى عهده
ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرةالأرضية
لم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامةلكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة ، بالمواعيد والتواريخ
ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلي التي أذاعت فقرة عن
ساعةالمسيح الدجال
وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعدجيل
ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها
إلى الثانية عشرة ظهرا
سيعلن المسيح اليهودي المنتظر
عن نفسه من تل أبيب
ويتقدم لقيادةشعب إسرائيل
ويتبعه بعضا من اليهود لغزو العالم والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء
الحاخام مردخاي إلياهو
الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلي
وعندما تسلمها
كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا
أما الآن
فإنالعقارب تشير إلى
الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة
ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودي المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم وطموحاتهم في السيطرة على العالم
وتتطابق ملامح المسيح اليهودي المنتظر
كما يرسمهاالحاخامات ، مع أوصاف
المسيح الدجال
كما رواها
النبي محمد صلى الله عليه وسلم
وقد أشعل تقرير الساعة في التليفزيون الإسرائيلي
الخوف مناقتراب يوم القيامة
وصارحديث الصحف الدينية في إسرائيل التي تؤكد
أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة
وهي الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقةواحدة
وكرّس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود
بأشراط الساعة
وفي مقدمةهؤلاء الحاخامات
عوفيديايوسف الزعيم الروحي لحزب شاس
والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين في إسرائيل والحاخام الحلبان أو ( اللبان ) الذي يشتهر في إسرائيل
بقراءة الطالع والنجوم
وفي رصدأحداث يوم القيامة ، فإن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج
وظهورالمسيح اليهودي الدجال المنتظر
سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام٢٠١٢
وتبدأهذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت
تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل
بعشرات الآلاف من الصواريخ
وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران ، حيث يعلن الرئيس أحمدي نجاد ، الذى ورد اسمه فى سفرحزقيال
الحرب الشاملة ضد إسرائيل ، ويتحالف معه فى هذهالمعركة كل من سوريا،ومنظمتي حماس ، وحزب الله
فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب
فىاللحظة نفسها
وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فىإلحاق أضرار كارثية بإسرائيل
والتعجيل بملحمة هرمجدون
والقضاء علىإسرائيل
حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب
واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل
وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقي
خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق
صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق
وسيتسبب هذاالهجوم فى شل إسرائيل تماما
وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين
ومما يزيد الطين بلة
حسب تفسيرالحاخامات لنبوءات
الكتاب المقدس
أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها ، ممثلا فىالعربالفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام١٩٤٨
والذين يخزنون السلاح الآن في الجليل
كل هذاالدمار الذي ينذر به الحاخامات أتباعهم في إسرائيل
لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف
الذي سيضربإسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها
كما قال النبي دانيال
الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقي ولن يذر
وقد وردذكره فى سفر دانيال الإصحاح ٣٨ ، كجزء
[center]ولن ينجو من هذا الزلزال
إلا من سيتبع أوامر الحاخامات
ويؤمن بالمسيح اليهودي المنتظر
ويرتدي الطاليت ، الطيالسة
ويدعو الرب أن يلحقه به ، ويجعله من أتباعه
وقد روى الرسول صلى الله عليه وسلم
عن اتباع٧٠ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال
حال ظهوره على الملأ
غير أن الحاخام إلياهو يزيّف
ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم
ويدعى أن : كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين كخطوة رئيسية تسبق ظهور المسيح اليهودي المخلص الذي سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين ومن ثم غزو العالم وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا
من سكان الأرض
فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب ، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم ، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية
والحروب التى تفنى البشر ، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل
وعاشوا فى مختلف دول العالم
ويدمّر الولايات المتحدة الأمريكية ، ليفسح المجال أمام إسرائيل ومسيحها المنتظر أن يحكم االعالم
وسيلقب هذا المسيح بملك إسرائيل
وهويعيش الآن
حسب تصورات الحاخامات ، فى بيت مهجور بتل أبيب
ينتظرأمر الرب ليخرج فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢
ويشارك المسيح اليهودي في حرب يأجوج ومأجوج
التى لن تضع أوزارها قبل عام ٢٠١٥
ويروح ضحيتها في الجولة الأولى ٢.٥ مليار شخص
وفي الجولة الثانية ٢ مليار شخص
ويعلن المسيح اليهودي انتصاره
وتصبح إسرائيل الدولة العظمى
ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم
من السماء ، ليوضع فى القدس بدلا من المسجدالأقصى
ويتصورحاخامات القبالاة
أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة
ويدمرأجزاء شاسعة منها ، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكيةلتغرق أجزاء كبيرة
من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط
وبحلول عام ٢٠١٣ يختفي ثلاثة أرباع الولايات المتحدة
ويلقى٢٠٠مليون أمريكي مصرعهم
ويصيرون طعاما للأسماك
ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا
فى١٧مارس٢٠١١
ويدعم حاخامات القبالاة نبوءاتهم حول أمريكا التي استقوها
من أسفار الأنبياء في الكتاب المقدس
فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات
لا فيضان واحد
يروح ضحية كل فيضان منهامليون شخص
ويؤدي انهيار القطب الأمريكي الأوحد
حسب نبوءات الكتاب المقدس
إلىاندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم
فى إطارتصفية الحسابات القديمة بين الشعوب
تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة
علىالغابة العالمية ، باعتبارها ملك هذه الغابة
والمتحكم فى سياساتها
ومن أبرزهذه الحروب المحلية التي ستنشأ
فيما بين عامي ٢٠١١ /٢٠١٥
حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووي وحرب ضروس بين الصين وتايوان
وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة
لتوحيدصفوفها ، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل
للخلاص منها
غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل
ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو : لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها ، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل ؟
ويقدم الحاخام بن نون إجابة موجزة وغير مقنعة
ملخصها أنالرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية
لعقد اتفاقية سلام مع العرب
وإعادة الأرض للفلسطينيين
وفيمايتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها
يعتقدالحاخامات أن امرأة تدعى مارثا زاروس من أصل يوناني تعيش حاليا فى شيكاغو ، ستتولىرئاسة الولايات المتحدة لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس
وتوحّدالعالم المسيحي مع الإسلامي
لمحاربةإسرائيل وتدميرها
ولن تتولى مارثا منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية
لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة المُخلِّصة
التىستنقذهم من الهلاك
ستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم
وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين
لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فىالعالم
والله أكبر وأعلم
خابوا وخابت تنبآتهم
إلا من سيتبع أوامر الحاخامات
ويؤمن بالمسيح اليهودي المنتظر
ويرتدي الطاليت ، الطيالسة
ويدعو الرب أن يلحقه به ، ويجعله من أتباعه
وقد روى الرسول صلى الله عليه وسلم
عن اتباع٧٠ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال
حال ظهوره على الملأ
غير أن الحاخام إلياهو يزيّف
ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم
ويدعى أن : كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين كخطوة رئيسية تسبق ظهور المسيح اليهودي المخلص الذي سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين ومن ثم غزو العالم وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا
من سكان الأرض
فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب ، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم ، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية
والحروب التى تفنى البشر ، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل
وعاشوا فى مختلف دول العالم
ويدمّر الولايات المتحدة الأمريكية ، ليفسح المجال أمام إسرائيل ومسيحها المنتظر أن يحكم االعالم
وسيلقب هذا المسيح بملك إسرائيل
وهويعيش الآن
حسب تصورات الحاخامات ، فى بيت مهجور بتل أبيب
ينتظرأمر الرب ليخرج فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢
ويشارك المسيح اليهودي في حرب يأجوج ومأجوج
التى لن تضع أوزارها قبل عام ٢٠١٥
ويروح ضحيتها في الجولة الأولى ٢.٥ مليار شخص
وفي الجولة الثانية ٢ مليار شخص
ويعلن المسيح اليهودي انتصاره
وتصبح إسرائيل الدولة العظمى
ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم
من السماء ، ليوضع فى القدس بدلا من المسجدالأقصى
ويتصورحاخامات القبالاة
أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة
ويدمرأجزاء شاسعة منها ، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكيةلتغرق أجزاء كبيرة
من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط
وبحلول عام ٢٠١٣ يختفي ثلاثة أرباع الولايات المتحدة
ويلقى٢٠٠مليون أمريكي مصرعهم
ويصيرون طعاما للأسماك
ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا
فى١٧مارس٢٠١١
ويدعم حاخامات القبالاة نبوءاتهم حول أمريكا التي استقوها
من أسفار الأنبياء في الكتاب المقدس
فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات
لا فيضان واحد
يروح ضحية كل فيضان منهامليون شخص
ويؤدي انهيار القطب الأمريكي الأوحد
حسب نبوءات الكتاب المقدس
إلىاندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم
فى إطارتصفية الحسابات القديمة بين الشعوب
تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة
علىالغابة العالمية ، باعتبارها ملك هذه الغابة
والمتحكم فى سياساتها
ومن أبرزهذه الحروب المحلية التي ستنشأ
فيما بين عامي ٢٠١١ /٢٠١٥
حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووي وحرب ضروس بين الصين وتايوان
وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة
لتوحيدصفوفها ، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل
للخلاص منها
غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل
ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو : لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها ، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل ؟
ويقدم الحاخام بن نون إجابة موجزة وغير مقنعة
ملخصها أنالرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية
لعقد اتفاقية سلام مع العرب
وإعادة الأرض للفلسطينيين
وفيمايتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها
يعتقدالحاخامات أن امرأة تدعى مارثا زاروس من أصل يوناني تعيش حاليا فى شيكاغو ، ستتولىرئاسة الولايات المتحدة لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس
وتوحّدالعالم المسيحي مع الإسلامي
لمحاربةإسرائيل وتدميرها
ولن تتولى مارثا منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية
لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة المُخلِّصة
التىستنقذهم من الهلاك
ستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم
وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين
لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فىالعالم
والله أكبر وأعلم
خابوا وخابت تنبآتهم