وقفت أمام مرآتِ أيامي...
حدثتها وكأن الجنون أصابني...
سألتها..؟؟
ماذا حدثَ في لياليَّ..؟وما الذي غيَّر حياتي..؟
من أنا..؟!!؟ ولمَّ واقفةٌ أمامك أحدثكِ..؟!!!!؟
أجــابـتنــي.....
لياليكِ يا سيدتي...هي بحرٌ أسود قاتم....سوداويةُ كلماتك ...وحزنها قتلو الفرح ....
غيَّرحياتك تغيُّرُ من حولك....أياليتنا يا سيدتي كأسمائنا لا يغيرنا الزمن....
وأنتِ ذاتُ حزنٍ سرمدِّي...أنتِ المؤودةُ التي دفنت روحها في ترابِ الحياة ...
أنــتِ آهٍ منكِ أنــت فعلاً أنكـِ ألـمُ النساء...
سيدةُ الألم تسكنين في قصرٍ حزين شُيِّد من حروفٍ حزينة...
تقفين أمامي لأنكِ عاجزةٌ ما تفعلين....
عاجزةٌ عن إحداثِ تغييرٍ في نفسك...
تغيري لأجله أو لأجلِكـِ أنت مولاتي...ارحمي روحك من نار الحزن...
وكوني سيدة الفرح....
توقفي .... كفاكِ...لا تعاتبيني....فليس الذنبُ ذنبي ...ولا إخماد تلك النار بيدي....
لا تسأليني ما جرى في حياتي..؟
دعي أحزاني في وسط القلب مكانها.....
الصمتُ لغتي....والمواجع والتألم لباسي...
لـــكــن أنظري...
أنت تريني صورً من ماضٍ منسي....
أنظري هذه أنا أقبل الورود....!!!!!!!
أنظري هذه أنا أعانق السماء...!!!!!
أنظري ...أكاد ألمس الغيوم من فرحي ....!!!!!!
أفعلاً هذه أنا...؟؟؟!!!!!؟؟؟
أيا ليتَني أعود....يا ليتني....
قلمها يصمت....ويديها تجمدتا....
ماتت سيدةُ الأمل ...وا حسرتاه على الأمل...
توقف قلبها الأبيض كبياض الثلوج....تكسرت أقلامها...أنهت كتاب حياتها ...
وناحت العذراء سائلتاً ...أين رحلتِ وتركتني...؟؟!!!!!؟
فسقطت على أرضِ الحياة....متضرعتاً بدماءٍ نزفتها جروحها من قِبَّلِ الزمن....
واعدتُ النظر لمرآتِ أيامي....فكرت...واصابني الصمت...تجمدت ...
ومن ثمَّ سألت...لمَّ كلُ هذا أصدقت إحداهنَّ بأنني ذاتُ حزنٍ سرمدِّي....؟؟
فقالت ...هدوءُكِ دائماً تليهِ عاصفة....لن أجيب...إسألي الفرح المسجون بداخلك...
بقلمي....متأكدةٌ عندما ستقرأون ستظنون من كتبها في عمرِ الستين...او الأربعين...!!!!!!
لكن دعكم من هذه الظنون واقرأوها...لعلَّها تنالُ إعجابكم....
طفلةٌ أنا ألهو في حديقةِ الشعر ..لا أتقنُ الكتابة ولا أعرف الكثير من الكلماتِ لأبدع ..ولا اعرف ما هو الشعر لكنني الهو ...
علَّني أتقنهُ يوماً واصبح محترفةً في كتابته....ويصبح من حولي يلهون في كتاباتي لعلهم يكتسبون بعض الكلمات والموهبة..
حدثتها وكأن الجنون أصابني...
سألتها..؟؟
ماذا حدثَ في لياليَّ..؟وما الذي غيَّر حياتي..؟
من أنا..؟!!؟ ولمَّ واقفةٌ أمامك أحدثكِ..؟!!!!؟
أجــابـتنــي.....
لياليكِ يا سيدتي...هي بحرٌ أسود قاتم....سوداويةُ كلماتك ...وحزنها قتلو الفرح ....
غيَّرحياتك تغيُّرُ من حولك....أياليتنا يا سيدتي كأسمائنا لا يغيرنا الزمن....
وأنتِ ذاتُ حزنٍ سرمدِّي...أنتِ المؤودةُ التي دفنت روحها في ترابِ الحياة ...
أنــتِ آهٍ منكِ أنــت فعلاً أنكـِ ألـمُ النساء...
سيدةُ الألم تسكنين في قصرٍ حزين شُيِّد من حروفٍ حزينة...
تقفين أمامي لأنكِ عاجزةٌ ما تفعلين....
عاجزةٌ عن إحداثِ تغييرٍ في نفسك...
تغيري لأجله أو لأجلِكـِ أنت مولاتي...ارحمي روحك من نار الحزن...
وكوني سيدة الفرح....
توقفي .... كفاكِ...لا تعاتبيني....فليس الذنبُ ذنبي ...ولا إخماد تلك النار بيدي....
لا تسأليني ما جرى في حياتي..؟
دعي أحزاني في وسط القلب مكانها.....
الصمتُ لغتي....والمواجع والتألم لباسي...
لـــكــن أنظري...
أنت تريني صورً من ماضٍ منسي....
أنظري هذه أنا أقبل الورود....!!!!!!!
أنظري هذه أنا أعانق السماء...!!!!!
أنظري ...أكاد ألمس الغيوم من فرحي ....!!!!!!
أفعلاً هذه أنا...؟؟؟!!!!!؟؟؟
أيا ليتَني أعود....يا ليتني....
قلمها يصمت....ويديها تجمدتا....
ماتت سيدةُ الأمل ...وا حسرتاه على الأمل...
توقف قلبها الأبيض كبياض الثلوج....تكسرت أقلامها...أنهت كتاب حياتها ...
وناحت العذراء سائلتاً ...أين رحلتِ وتركتني...؟؟!!!!!؟
فسقطت على أرضِ الحياة....متضرعتاً بدماءٍ نزفتها جروحها من قِبَّلِ الزمن....
واعدتُ النظر لمرآتِ أيامي....فكرت...واصابني الصمت...تجمدت ...
ومن ثمَّ سألت...لمَّ كلُ هذا أصدقت إحداهنَّ بأنني ذاتُ حزنٍ سرمدِّي....؟؟
فقالت ...هدوءُكِ دائماً تليهِ عاصفة....لن أجيب...إسألي الفرح المسجون بداخلك...
بقلمي....متأكدةٌ عندما ستقرأون ستظنون من كتبها في عمرِ الستين...او الأربعين...!!!!!!
لكن دعكم من هذه الظنون واقرأوها...لعلَّها تنالُ إعجابكم....
طفلةٌ أنا ألهو في حديقةِ الشعر ..لا أتقنُ الكتابة ولا أعرف الكثير من الكلماتِ لأبدع ..ولا اعرف ما هو الشعر لكنني الهو ...
علَّني أتقنهُ يوماً واصبح محترفةً في كتابته....ويصبح من حولي يلهون في كتاباتي لعلهم يكتسبون بعض الكلمات والموهبة..