عندما تحن إلى نفسك
تتأمل الحياة فتبدوكأنها خشبة مسرح
وأنت ...تارةتكون بطل القصة..وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس...حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أن تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم....
أو تكون أنت الذي
تحركهم بخيوطك...
~عندما تحن إلى نفسك
تشعر بأن الذين حولك لاتعرفهم ولا يعرفونك
حتى ولو كانوا أقرب الناس إليك...
لا أحد يعلم مافي قلبك....
لا أحد يفهم ماذا يدور في خاطرك...
تبتعد...وتبتعد....وتبتعد
تبقى لوحدك....
~عندما تحن إلى نفسك
تنظر في المرآة ...ترى وجهاً متعباً ...أرهقته الحياة...
تزيل جميع الأقنعة عن وجهك....وتعود أنت...إلى نفسك
تدخل إلى أعماق ذاتك ...وتصل إلى خبايا روحك
تسمع نبض قلبك....وهمس صمتك.....
تتأمل الحياة فتبدوكأنها خشبة مسرح
وأنت ...تارةتكون بطل القصة..وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس...حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أن تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم....
أو تكون أنت الذي
تحركهم بخيوطك...
~عندما تحن إلى نفسك
تشعر بأن الذين حولك لاتعرفهم ولا يعرفونك
حتى ولو كانوا أقرب الناس إليك...
لا أحد يعلم مافي قلبك....
لا أحد يفهم ماذا يدور في خاطرك...
تبتعد...وتبتعد....وتبتعد
تبقى لوحدك....
~عندما تحن إلى نفسك
تنظر في المرآة ...ترى وجهاً متعباً ...أرهقته الحياة...
تزيل جميع الأقنعة عن وجهك....وتعود أنت...إلى نفسك
تدخل إلى أعماق ذاتك ...وتصل إلى خبايا روحك
تسمع نبض قلبك....وهمس صمتك.....