انتا الحب الاول ولغيرك مش هتحول
مهما الشوق غاب مهما البعد طول
لو كان الموت حق اتمنى الموت في حضنك
ولو رجع القلب ودق اتمنى امحي لك حزنك
كتبت اسمك في قلبي بحروف من دهب
عشان يحميني من الهم ويحميني من التعب
ودقيت اسمك على صدري وعلى صفحات شراييني
فداكي عمري ولو بدك بهديكي حياتي وكل سنيني
اه بس لو تعرفي ان انتي كل دمعه سالت من عيني
دفيني بحضنك قبل ما تمر الايام
انا اليوم بحضنك مش عارف بكره وين رح نام
كلمات حلوة شفتها باحد المنتديات عنجد الحب الأول لاينتسى انا حاليا بشعور كتير مخربط عم احكي حكي طالع من قلبي من دون مقدمات او اي شئ اخر
اما بالنسبة الي بعتقد انو
غالبا ما تكون فى حياة كل منا قصة حب أولى. البعض ما زال يحمل ذكريات طيبة عنها، والبعض انتهت قصة حبهم نهاية حزينة لا يريدون تذكرها. البعض أحب عن بعد، والبعض انغمس فى الحب وعاش أصدق لحظات من المشاعر البريئة. والبعض يرى أن الحب الأخير هو الوحيد الحب الحقيقى على أساس أن المسائل نسبية. إن الحب الأخيرهو أصدق حب مهما كان ترتيبه. فالحب الأخير يقضى على أى أثر للحب الأول. ولكن الحب الأول يترك أثرا لا يمكن اعتباره إلا جزء من الذكريات. وأنا شخصيا كان الحب الأول بالنسبة لى هو الحب البرىء العذرى. وهو كان حبا صامتا بدون كلام. فقد كان حبا من طرف واحد أو هو ما يمكن أن تسميه إعجابا . وقتها كنت شخصا غير مجرب ولا خبرة لى بالمشاعر، ولذلك اندفعت فى الحب من طرف واحد إلى حد كبير. ولدرجة أننى لم أجروء على مصارحتها بحبى لأنى لم أكن جريئا، استمر الوضع على هذا الحال حب من طرف واحد لمدة تصل إلى حوالى 4 سنوات. ولكن الحب الأخير لو كان صادقا فهو يمكن أن يجعلك تنسى الحب الاول. لأن الحب الأخير غالبا ما يكون قد وصل إلى درجات نضج أعلى من الحب الذى قبله نتيجة لأن الإنسان يكتسب المزيد من الخبرة مع مرور الأيام، ويستطيع أن يتحكم فى عقله وعواطفه بشكل أفضل. وحول معايير الحب الحقيقى اقول إنه الحب الذى يعطى الإنسان شعورا بالاتزان الداخلى. ولكن مشلكة الرجل فى مجتمعنا الشرقى أنه ذو طبيعة عاطفية تختلف عن المرأة. فالرجل يمكنه أن يتخلص بسهولة من أثر الحرب، ويدخل فى علاقات جديدة. أما المرأة فتواجه صعوبة فى التحول النفسى و استعادة التوازن بعد انتهاء العلاقة العاطفية. كما أن الرجل يمكنه أن يحب أكثر من امرأة فى نفس الوقت، ويشعر أنه حب حقيقى. وحتى لو كان الرجل منغمسا فى علاقة عاطفية ويشعر انها علاقة حقيقية فإن ذلك لا يمنعه من خوض المغامرات العاطفية.
مهما الشوق غاب مهما البعد طول
لو كان الموت حق اتمنى الموت في حضنك
ولو رجع القلب ودق اتمنى امحي لك حزنك
كتبت اسمك في قلبي بحروف من دهب
عشان يحميني من الهم ويحميني من التعب
ودقيت اسمك على صدري وعلى صفحات شراييني
فداكي عمري ولو بدك بهديكي حياتي وكل سنيني
اه بس لو تعرفي ان انتي كل دمعه سالت من عيني
دفيني بحضنك قبل ما تمر الايام
انا اليوم بحضنك مش عارف بكره وين رح نام
كلمات حلوة شفتها باحد المنتديات عنجد الحب الأول لاينتسى انا حاليا بشعور كتير مخربط عم احكي حكي طالع من قلبي من دون مقدمات او اي شئ اخر
اما بالنسبة الي بعتقد انو
غالبا ما تكون فى حياة كل منا قصة حب أولى. البعض ما زال يحمل ذكريات طيبة عنها، والبعض انتهت قصة حبهم نهاية حزينة لا يريدون تذكرها. البعض أحب عن بعد، والبعض انغمس فى الحب وعاش أصدق لحظات من المشاعر البريئة. والبعض يرى أن الحب الأخير هو الوحيد الحب الحقيقى على أساس أن المسائل نسبية. إن الحب الأخيرهو أصدق حب مهما كان ترتيبه. فالحب الأخير يقضى على أى أثر للحب الأول. ولكن الحب الأول يترك أثرا لا يمكن اعتباره إلا جزء من الذكريات. وأنا شخصيا كان الحب الأول بالنسبة لى هو الحب البرىء العذرى. وهو كان حبا صامتا بدون كلام. فقد كان حبا من طرف واحد أو هو ما يمكن أن تسميه إعجابا . وقتها كنت شخصا غير مجرب ولا خبرة لى بالمشاعر، ولذلك اندفعت فى الحب من طرف واحد إلى حد كبير. ولدرجة أننى لم أجروء على مصارحتها بحبى لأنى لم أكن جريئا، استمر الوضع على هذا الحال حب من طرف واحد لمدة تصل إلى حوالى 4 سنوات. ولكن الحب الأخير لو كان صادقا فهو يمكن أن يجعلك تنسى الحب الاول. لأن الحب الأخير غالبا ما يكون قد وصل إلى درجات نضج أعلى من الحب الذى قبله نتيجة لأن الإنسان يكتسب المزيد من الخبرة مع مرور الأيام، ويستطيع أن يتحكم فى عقله وعواطفه بشكل أفضل. وحول معايير الحب الحقيقى اقول إنه الحب الذى يعطى الإنسان شعورا بالاتزان الداخلى. ولكن مشلكة الرجل فى مجتمعنا الشرقى أنه ذو طبيعة عاطفية تختلف عن المرأة. فالرجل يمكنه أن يتخلص بسهولة من أثر الحرب، ويدخل فى علاقات جديدة. أما المرأة فتواجه صعوبة فى التحول النفسى و استعادة التوازن بعد انتهاء العلاقة العاطفية. كما أن الرجل يمكنه أن يحب أكثر من امرأة فى نفس الوقت، ويشعر أنه حب حقيقى. وحتى لو كان الرجل منغمسا فى علاقة عاطفية ويشعر انها علاقة حقيقية فإن ذلك لا يمنعه من خوض المغامرات العاطفية.