وقع في يدي كتاب ممتع اسمه ( مواقف وطرائف ليلة الزفاف ) مع أنه يتحدث عن المتزوجين بشكل عام ولا يقتصر على يوم الزفاف
للمؤلف عبدالمطلب حمد عثمان
أحب أن انقل لكم بعض المواقف الطريفة التي قرأتها فيه منها :
غاوية نكد ( ص 25 )
تزوج رجل من امرأة ( غاوية نكد ) وفي يوم قرر أن يهديها شيئا قيما حتى تكف
عن النكد… فاشترى لها فراء ثمينا وقدمه إليها فارتدته ووقفت أمام المرآة
تتأمل نفسها وعلى وجهها علامات الحزن ! فقال لها الزوج: ماهذا ؟ إنك تبدين
غير سعيدة ؟ ألم يعجبك الفراء الثمين ؟
الزوجة: كلا إنه رائع ولكنني شديدة الحزن على الحيوان الذي فقد حياته من أجل هذا الفراء !
امرأتان (ص26)
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة وكانت حانة
صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على
الخمسين والشيب لعب برأسها فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته
وتنزع منها كل شعرة بيضاء وتقول : يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب بهذه
اللحية الجميلة وأنت ما زلت شابا فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي
الأخرى تنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له: يكدرني أن أرى شعرا أسودا
بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى
أن نظر في المرآة يوما فرأى بها نقصا عظيما فمسك لحيته بعنف وقال: ( بين
حانة ومانة ضاعت لحانا) ومن وقتها صارت مثلا !
مفاجأة مذهلة (ص28)
نجيب يقول : أحد الأصدقاء أراد أن ينظم النسل حيث إن زوجته سريعة الولادة
فقد رزق منها بطفلين في وقت قياسي فأوقف الحمل لمدة ثلاث سنوات وبعدها رغب
في إنجاب طفل ثالث فكانت المفاجأة المذهلة أن زوجته ولدت ثلاثة أطفال
توائم !
صدق طلقتني !! ( ص 30)
إحدى الأخوات اشتبكت في شجار حاد مع زوجها وفي لحظة غضب وعصبية صرخت به
طلقني … طلقني … طلقني … فقال زوجها بصوت هادئ ونفس طويل: طارق … طارق …
طارق .
فشهقت المرأة وذهلت … وصاحت وهي تبكي: صدق … طلقتني !! طلقتني !!
عندها ضحك الزوج وقال لها: لقد كنت أقول طارق. ومن يومها تابت أن تطلب من زوجها الطلاق بعد هذه التجربة القاسية.
موقف محرج (ص40)
فتاة تعودت وإخواتها إذا مر أحدهم بجانب الثاني مد رجله ليسقطه على الأرض…
فلما تزوجت وفي - الأسبوع الأول- من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء
لغسل يديه مدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعه وأما
الفتاة من شدة خجلها من الموقف ذهبت لأهلها !!
العروس تبكي من شدة الخجل ( ص40)
خطب أحد الأشخاص أخت صديقه وأراد من صديقه أن يمكنه من رؤيتها - دون أن
تشعر الفتاة - وقام الأخ وضبط الموقف حيث اشترى بعض الأغراض وأدخل السيارة
في الفناء الداخلي للمنزل ونادى اخته لحمل الأغراض من السيارة - والخاطب
يبصبص من شباك المجلس - وجاءت البنت وحملت كرتون البيبسي وقامت تركض وتدور
بالكرتون و( تفحط) كأنها تقود سيارة !!!
ولم تعلم البنت إلا في ليلة الزواج حين أخبرها الزوج فما كان منها إلا أن بكت من شدة الخجل.
محاولة لكسر حاجز الخجل (ص48)
أم لجين - تقول : حدثتني قريبة لي إن إحدى النساء قديما كانت كثيرة الحياء
وعندما تزوجت كانت تخجل حتى أن تتحدث مع زوجها فكانت النساء يلمنها ويقلن
لها: لا بد أن تحدثيه وتمزحي معه فتدفعينه بيدك مثلا فصممت الزوجة على كسر
حاجز الخجل وذات يوم كانت مع زوجها على سطح المنزل وعندما أراد الزوج
النزول على الدرج أسرعت ودفعته من الخلف وهي تبتسم !! فتدحرج المسكين من
أعلى الدرج ووصل إلى الأسفل وهو لم يستوعب بعد ما الذي حدث !!
مواقف عديدة تبعث الإبتسامه في هذا الكتاب الصغير
**********************************
منقووووووووول لعيونكم
أرجو أن ينال إعجابكم
للمؤلف عبدالمطلب حمد عثمان
أحب أن انقل لكم بعض المواقف الطريفة التي قرأتها فيه منها :
غاوية نكد ( ص 25 )
تزوج رجل من امرأة ( غاوية نكد ) وفي يوم قرر أن يهديها شيئا قيما حتى تكف
عن النكد… فاشترى لها فراء ثمينا وقدمه إليها فارتدته ووقفت أمام المرآة
تتأمل نفسها وعلى وجهها علامات الحزن ! فقال لها الزوج: ماهذا ؟ إنك تبدين
غير سعيدة ؟ ألم يعجبك الفراء الثمين ؟
الزوجة: كلا إنه رائع ولكنني شديدة الحزن على الحيوان الذي فقد حياته من أجل هذا الفراء !
امرأتان (ص26)
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة وكانت حانة
صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على
الخمسين والشيب لعب برأسها فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته
وتنزع منها كل شعرة بيضاء وتقول : يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب بهذه
اللحية الجميلة وأنت ما زلت شابا فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي
الأخرى تنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له: يكدرني أن أرى شعرا أسودا
بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى
أن نظر في المرآة يوما فرأى بها نقصا عظيما فمسك لحيته بعنف وقال: ( بين
حانة ومانة ضاعت لحانا) ومن وقتها صارت مثلا !
مفاجأة مذهلة (ص28)
نجيب يقول : أحد الأصدقاء أراد أن ينظم النسل حيث إن زوجته سريعة الولادة
فقد رزق منها بطفلين في وقت قياسي فأوقف الحمل لمدة ثلاث سنوات وبعدها رغب
في إنجاب طفل ثالث فكانت المفاجأة المذهلة أن زوجته ولدت ثلاثة أطفال
توائم !
صدق طلقتني !! ( ص 30)
إحدى الأخوات اشتبكت في شجار حاد مع زوجها وفي لحظة غضب وعصبية صرخت به
طلقني … طلقني … طلقني … فقال زوجها بصوت هادئ ونفس طويل: طارق … طارق …
طارق .
فشهقت المرأة وذهلت … وصاحت وهي تبكي: صدق … طلقتني !! طلقتني !!
عندها ضحك الزوج وقال لها: لقد كنت أقول طارق. ومن يومها تابت أن تطلب من زوجها الطلاق بعد هذه التجربة القاسية.
موقف محرج (ص40)
فتاة تعودت وإخواتها إذا مر أحدهم بجانب الثاني مد رجله ليسقطه على الأرض…
فلما تزوجت وفي - الأسبوع الأول- من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء
لغسل يديه مدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وكسرت ذراعه وأما
الفتاة من شدة خجلها من الموقف ذهبت لأهلها !!
العروس تبكي من شدة الخجل ( ص40)
خطب أحد الأشخاص أخت صديقه وأراد من صديقه أن يمكنه من رؤيتها - دون أن
تشعر الفتاة - وقام الأخ وضبط الموقف حيث اشترى بعض الأغراض وأدخل السيارة
في الفناء الداخلي للمنزل ونادى اخته لحمل الأغراض من السيارة - والخاطب
يبصبص من شباك المجلس - وجاءت البنت وحملت كرتون البيبسي وقامت تركض وتدور
بالكرتون و( تفحط) كأنها تقود سيارة !!!
ولم تعلم البنت إلا في ليلة الزواج حين أخبرها الزوج فما كان منها إلا أن بكت من شدة الخجل.
محاولة لكسر حاجز الخجل (ص48)
أم لجين - تقول : حدثتني قريبة لي إن إحدى النساء قديما كانت كثيرة الحياء
وعندما تزوجت كانت تخجل حتى أن تتحدث مع زوجها فكانت النساء يلمنها ويقلن
لها: لا بد أن تحدثيه وتمزحي معه فتدفعينه بيدك مثلا فصممت الزوجة على كسر
حاجز الخجل وذات يوم كانت مع زوجها على سطح المنزل وعندما أراد الزوج
النزول على الدرج أسرعت ودفعته من الخلف وهي تبتسم !! فتدحرج المسكين من
أعلى الدرج ووصل إلى الأسفل وهو لم يستوعب بعد ما الذي حدث !!
مواقف عديدة تبعث الإبتسامه في هذا الكتاب الصغير
**********************************
منقووووووووول لعيونكم
أرجو أن ينال إعجابكم