يسرني أن أكون أول من يشارك في نادي القراءة بمشاركة للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي ....
أحيانــــاً..
أحتاج أن أخسرك
كي أكسب أدبي
أن تغادر قليلاً مفكِّرتي
كي تقيم في كُتبي
أن أتخلَّى عن وسامتكْ
وسامتكَ الخرافيّة تلكْ
من أجلِ خرافةٍ أكتُبُها عنكْ
***
أحياناً..
أحتاجُ أن أكتُبَكْ
أكثر من حاجتي لحبّكْ
أن أَصِفَكْ
أكثر من حاجتي لرؤيتكْ
أن أبكيكَ.. أن أَفتقدَكْ
أن أَشتَهِيكَ.. أنْ أَستَحضِرَكْ
***
أن أسألَ عنكَ الأمكِنَةْ
أكثر من حاجتي إلى زيارتِها معكْ
أن أحزنَ
وأنا أتصوَّر حياتي من دونكْ
أكثر من حاجتي
لفرح الاستعدَادِ لكْ
***
أحيانــاً..
أُحبّ ألاَّ تشغَل هاتفي
كي يزدَادَ انشغالي بكْ
أن يهزمني جَبَروتُ الحنين إليك
فأُهاتفكَ
غير واثقةٍ بأنّكَ سَتَرُدّ
أن تردّ..
فأخفي عنكَ شهقَةَ قلبي
حين صوتك يشهق بي
***
استغرَقَني حُبّكْ
أنساني أن أكتُبَكْ
وأَنَا أُريدُكَ مُلهمي ومُلتهِمي
رجُلي حيناً..
وحيناً قَلَمي
فارقْني قليلاً
أحتاج أن أحبّك.. ككاتبة.
أحيانــــاً..
أحتاج أن أخسرك
كي أكسب أدبي
أن تغادر قليلاً مفكِّرتي
كي تقيم في كُتبي
أن أتخلَّى عن وسامتكْ
وسامتكَ الخرافيّة تلكْ
من أجلِ خرافةٍ أكتُبُها عنكْ
***
أحياناً..
أحتاجُ أن أكتُبَكْ
أكثر من حاجتي لحبّكْ
أن أَصِفَكْ
أكثر من حاجتي لرؤيتكْ
أن أبكيكَ.. أن أَفتقدَكْ
أن أَشتَهِيكَ.. أنْ أَستَحضِرَكْ
***
أن أسألَ عنكَ الأمكِنَةْ
أكثر من حاجتي إلى زيارتِها معكْ
أن أحزنَ
وأنا أتصوَّر حياتي من دونكْ
أكثر من حاجتي
لفرح الاستعدَادِ لكْ
***
أحيانــاً..
أُحبّ ألاَّ تشغَل هاتفي
كي يزدَادَ انشغالي بكْ
أن يهزمني جَبَروتُ الحنين إليك
فأُهاتفكَ
غير واثقةٍ بأنّكَ سَتَرُدّ
أن تردّ..
فأخفي عنكَ شهقَةَ قلبي
حين صوتك يشهق بي
***
استغرَقَني حُبّكْ
أنساني أن أكتُبَكْ
وأَنَا أُريدُكَ مُلهمي ومُلتهِمي
رجُلي حيناً..
وحيناً قَلَمي
فارقْني قليلاً
أحتاج أن أحبّك.. ككاتبة.