منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    الحق الواجب النظام القوة
    الحق الواجب النظام القوة
    إبن البلد المميز
    إبن البلد المميز


    ذكر عدد الرسائل : 1777
    العمر : 47
    العمل/الترفيه : بصدق واخلاص نبني
    المزاج : عال العال
    تاريخ التسجيل : 08/07/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف الحق الواجب النظام القوة 6/8/2008, 01:18

    نخرج من المرحلة الثانوية وكلنا أمل بالدخول إلى الجامعة.. لكن! أول ما يتبادر إلى أذهاننا هي قصص الحب المنتشرة بين أروقتها! فنحلم أن نعيش هكذا قصةً مليئة بالحب والشوق والحنين، مفعمة بالأمل، وكلنا أمل بالنهاية السعيدة! وكيف لا؟! ونحن مفطورين على الحب... ولا يمكننا التحكم بعواطفنا؟!

    وهكذا، فمنذ أول يوم يدخل فيه الشاب/ الفتاة إلي الجامعة يتجه التفكير إلى هدف رئيسي هو كيف يقيم علاقة غرامية مع الجنس الآخر؟ وغالباً ما تختلف هذه العلاقات من حيث الشكل والمضمون، جزء منها ينتهي "نهايات سعيدة"، والجزء الأكبر بالألم والمأساة! ولا يبقى منها سوى الذكرى..!! لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا ما رأي الشباب بالحب في الجامعة؟ ولماذا أغلب العلاقات العاطفية تتكلل بالفشل؟! وما هي الأسباب التي جعلت من الحب في الوسط الجامعي خال من المصداقية؟!

    المجتمع مسؤول..

    يقول نبراس، طالب سنة رابعة اقتصاد: "الحب موجود في الجامعة، ولا يوجد سبب يمنع وجوده. ولم لا.. مادام الوعي موجود بين الطرفين! لكن فشل هذا الحب يعود إلى التربية والفصل بين الجنسين، واعتبار الفتاة خط أحمر ممنوع الاقتراب منها! فعندما يدخل الشاب الجامعة ويجد نفسه أمام الجنس الآخر، يقيم علاقات لا من أجل الحب، إنما من أجل التسلية وسد الفراغ العاطفي! قد تكون العلاقات جدية، لكن ظروف الحياة والمعيشة تحول دون الوصل إلى غايتها.
    وأحب أن أضيف أن مشكلة الأديان والاختلاف بينها، وكذلك الاختلاف بين طوائف من دين واحد تؤثر تأثيراً كبيراً باتجاه فشل هذه العلاقات! فوجود علاقة حب بين شخصين من طائفتين مختلفتين أو من دينين مختلفين ستكون حتما فاشلة، رغم صدقها، بسبب الرفض التام من قبل الأهل وعدم تقبل المجتمع لهكذا علاقات، تحول دون ذلك.. "

    لا للحب في الجامعة!

    أما لجين، سنة تانية اقتصاد، فتقول: "أنا ضد الحب في الجامعة! لأن أغلب العلاقات تكون من أجل المظاهر. فالشاب يتفاخر بعدد الفتيات اللواتي يتكلمن معه، وعدد العلاقات التي أقامها في الجامعة، وقد تتحول المسألة إلى رهان بين الشبان، بمعنى (بتتحدى إنو هذه الفتاة رح تحكي معي!!) وإذا وجد علاقات حب جدية، وهي نادرة! فمصيرها على الأغلب الفشل لظروف خارجة عن إرادة الطرفين متل: (تأمين المستقبل، رضاء الأهل والكثير منها..)"

    مجرد عواطف!

    غازي، طالب سنة رابعة حقوق، يعلق قائلا: "لا اعتقد بوجود الحب في الجامعة لأنه عادة ما يكون الطالب / الطالبة بحاجة إلى قرين آخر من جنس آخر ليكمل بعضهما الآخر، فهي مجرد عواطف ومشاعر جياشة، لا توجد جدية في هذه العلاقات. فمعظم الشباب لها أهداف وغاية أخرى، بالإضافة إلى التسلية.. وتعود الأسباب إلى نقص التربية والوعي والثقافة وانعدام الضوابط بين الجنسين.."

    الحب ليس جنساً..

    هبة، خريجة حقوق، تحكي قصة مرت بها فتقول: "أنا كنت سنة أولى عندما أحببت شاب، كان حب مراهقة، من طرف واحد، لم يكن يعلم الشاب بالبداية بحبي له مع أننا كنا أصدقاء. لكن، بعد فترة اتضحت له الأمور، فابتعد!.. وصارحني بعد فترة أنه من عائلة محافظة لا تأخذ إلا من بعضها أو من نفس منطقتها...!! للأسف كانت صدمة وجرح كبيرة بالنسبة لإلي.. " وتضيف: "الحب شيء جميل جدا لكن يجب أن يمارس بالشكل الصحيح، فأغلب الشباب تأخذ الحب من أجل الجنس يعني بالعامية (بدو يمسك إيدها، ياخد بوسة، أو ضمة من فتاة..) من أجل إرضاء شعوره فقط ثم يبحث عن آخرى لتعطيه المزيد.. هذه مشكلة جدا خطيرة لا يتحدث عنها الكثيرون مع أنها موجودة بكثرة وتعود الأسباب للترتبة ونقص الثقافة الجنسية لدينا.."

    راحت.. أو راحت عليها!

    فاطمة، سنة ثالثة حقوق، تقول: "الحب نوعين إما من أجل التسلية وملىء الفراغ العاطفي خلال السنين الدراسية، ثم تنتهي صلاحية الفتاة/ الشاب، ويملّ كل واحد من الآخر! فيبحث كل واحد منهما عن جديد!... أو تكون فعلا علاقات جدية يحب الشاب بكل عواطفه وكذلك الفتاة ليتفاجأ كل منهما، وبالأخص الشاب، أنه أمام كم هائل من المسؤليات فلديه الجيش وتأمين البيت والعمل والمستقبل ولا يستطيع التقدم لهذه الفتاة! وكما نقول بالعامية (يا بتكون الفتاة راحت، ياراحت عليها)؟!

    الحب في الجامعة.. حاجة إنسانية

    داني، سنة ثانية اقتصاد، يقول: "الحب يأتي فجأة.. لايستطيع أي إنسان أن يتحكم به ولكن الظروف لا تسمح بإتمام هذا الحب! وبرأيي نحن بحاجة للحب في الجامعة، وقد يكون الكبت العاطفي هو السبب وراء سعي الشباب في الجامعة لإقامة علاقات عاطفية لمجرد التسلية والتعرف على الجنس الآخر.." ويضيف: "أنا أحببت فتاة من نفس سنتي الدراسية لكننا لن نكمل مع بعض لأننا مدركين أننا لا نستطيع أن نقف معا... أنا مشواري طويل، وهي لا تستطيع الانتظار، وإن تقدم لها الرجل المناسب صاحب المال والجاه فسوف يقبل أهلها فورا..!!"

    وأستاذة.. تكلمون..

    د.أحمد حراكي، دكتور في كلية الحقوق، يقول: "أنا لا أؤمن بالحب في الجامعة لأنه غير مستقر، لايوجد استقرار بين الطرفين ماديا أو عاطفيا ونهايته حتما الفشل لانعدام الوعي فأساس هذه العلاقات هي التسلية (الشب بيتعرف على بنت وتاني يوم بشوف وحدة أحلى فبيتركها وبيتعرف ع التانية وهكذا..) والأسباب عديدة ومنها التلفزيون والفضائيات والرفاهيات الآخرى التي أصبحت تغني الشاب عن الزواج، فتدفعه إلى إقامة علاقات غرامية لمجرد ملىء الفراغ، والمشكلة الأكبر أن الفتاة تقبل بهذه العلاقة نتيجة المغريات التي قد يقدمها الشاب لها أو الوعود الزائفة..!! وهنا أنصح الفتيات بعدم الخروج مع شاب إلا بعد معرفته معرفة حقيقية وهدفه بدقة من وراء حديثه.."


    د.كندة الشماط، محاضرة في كلية الحقوق، تقول: "أساس هذه العلاقة هو الجنس وليس العاطفة ففي مدارسنا ممنوع الاختلاط بين الجنسين فيأتي الشاب/الفتاة لمرحلة الجامعة ليجد الجنس الآخر الذي كان يبحث عنه صار متاحا أمامه فغالبا ما يخلط الشبان بين علاقات الزمالة وعلاقات الحب، وغالبا ما تكون هذه الأخيرة 80%منها للجنس فقط دون العاطفة مع الأسف! لذلك فالحلول هي بالتوعية والتربية الجنسية في فترة ماقبل الجامعة، والحل الأمثل للحد من هذه الظاهر هو بأن تقوم وزارة التربية بتدريس الثقافة الجنسية بدءا من مرحلة الطفولة لأننا في زمن الإعلام المفتوح والفضائيات الإباحية فلم يعد بإمكاننا أن نحصر أطفالنا ونبتعد عن الحديث بالأمور الجنسية كما كنا نفعل من قبل.."
    ولكن.. الكبت وصعوبات الحياة

    قرأنا الآراء التي تتحدث عن الحب في الجامعة.. ويبدو أن ملئ الفراغ العاطفي، هو أحد الدوافع الهامة. حيث أن الإنسان يمر بمراحل نمو متعددة. ويواجه المراهق/ المراهقة في مرحلة الدراسة الثانوية مشكلة أن مراهقتهم متزامنة مع امتحانات الثانوية العامة التي تحرمه من ممارسة مراهقته! فتتنقل معه هذه المشاعر المؤجلة إلى مرحلة الجامعة. لذلك، وبما أنه إنسان له احتياجاته النفسية والعقلية والعاطفية، يطلق العنان لعواطفه المكبوتة في جو مفتوح، ويجد نفسه قد تحرر من كل القيود التي كانت تكبل مشاعره وتحرمه من التعبير عن عواطفه، فتبدأ مرحلة التلاعب بالمشاعر، وعندها تميل الفتاة بطبيعتها الرومانسية للكلام المعسول! أما بالنسبة للشاب فغالبا ما تكون المسألة بالنسبة له أن يجرب ويتسلى فقط! فهو يعلم أنه لا مستقبل لهذه العلاقة!! لكن وبنفس الوقت هو بحاجة إليها!!


    وكذلك الفضول، فمن أهم الأسباب التي تجعل الشباب يرتبطون عاطفيا في الجامعة أن كل من الطرفين لديه فضول شديد للتعرف على الطرف الآخر، والجامعة تمنح الدور الأكبر لكل شاب وفتاة لتعرف على الجنس الآخر حيث أصبح شعار الشبان في الجامعة: "... الكل يعشق بكل قوة... ويستمتع بكل لحظة.. ويعيش يومه وهو مدرك تماما أن قصة حبه إلى الزوال لا محال... " لأنه مدرك تماما أنه لن يستطيع الاستمرار وإن كان صادقا بحبه (وهذا قليل الوجود) بسبب الظروف المادية وتأمين المال، أو بسبب عدم الرغبة في الحب الحقيقي وعدم وجوده بالأساس وهذه العلاقات ليست سوى تجارب عابرة كما تسمى!!


    ولا ننسى إهمال الأسرة هو السبب الأساسي وراء علاقات الحب في الجامعة فالفتاة عندما لا تجد من يستمع إليها أو يهتم بها من أفراد أسرتها، ستبحث عمن يهتم بها بالخارج (الجامعة) وهنا يقوم الشبان بتمثيل هذا الدور بإحكام، وكذلك الأمر عندما لا تمنح الفتاة حقها أن تشعر بثقتها بنفسها وقدرتها على تسيير أمور حياتها بنفسها. فأصبحت تحتاج، في كل تحركاتها، إلى ولي أمر يقف إلى جانبها وهو غالبا يكون الشاب الذي ترتبط به.. أو قد يكون الأهل متشددين لدرجة تجعل الفتاة بحاجة لأي شخص يخرجها من حالتها تلك، فلا تفكر بالشاب إن كان الشخص المناسب أم لا إنما تريد فقط الخروج من واقعها والعيش بالأحلام والتمتع بلذة الحب وكلامه المعسول...


    إن كبت مشاعر الفتاة أو الشاب من الطفولة مرورا بفترة المراهقة إلى الجامعة من قبل الأسرة تؤثر سلبيا على نفسياتهم، حيث يجد كل من الشاب والفتاة أنفسهم أمام جو منفتح، مختلط، فيشعرون بكم هائل من المشاعر والعواطف تجتاحهم وتسيطر عليهم لدرجة أنهم يخطئون التصرف لأنهم مع الأسف قد تعودوا على العيش بمعزل عن الجنس الآخر فعندما يجدوا أنفسهم أمام بعضهم البعض وهم في مرحلة شبابهم بل إن كثيرا منهم ليمارس مراهقته في الجامعة فتحدث القصص الكثيرة والحوادث المؤلمة..!!
    وبالتالي فإن فشل العلاقات العاطفية في الجامعة تؤثر تأثيرا سلبيا على تحصيل الطلاب/ الطالبات العلمي، وعلى مستقبلهم/ن! بل تكاد تنحصر نشاطاتهم وأحلامهم وطموحتهم المهنية والعملية والاجتماعية إلى حد يصبحون في عزلة اجتماعية يعانون مرارة الفشل!


    لا بد إذاً من توعية كبيرة من قبل الأهل أولا، من خلال فهم الأساس في بناء شخصية متوازنة ليست متعطشة للمشاعر والأحاسيس، وقادرة على التحكم بعواطفها وعيشها بصدق وعفوية.. وبعد ذلك يأتي دور إدارة الجامعات التي عليها أن تهتم بتنظيم المناخ الاجتماعي لتوجيه هذه العواطف، والتعامل معها بطريقة تربوية تساعد على تنمية شخصيات الطلاب من الجنسين بأسلوب راق، وتحت إشراف ورعاية الأساتذة والمسؤولين عن رعاية الشباب. ويمكن تحقيق ذلك من خلال ملء فراغهم وتنمية شخصياتهم الوصول إلى شخصيات متوازنة ومتكاملة ومتفاعلة مع المجتمع...


    هذا الموضوع، ذكرني بأسطورة الحب عند اليونانيين حيث تحكي الأساطير اليونانية القديمة أن إله الحب وإله الجنون تشاجرا فقام إله الجنون بفقع عيني إله الحب ففقد البصر على أثرها وبناء على ذلك اجتمعت المحكمة الآلهة وأصدرت حكمها الذي نص على أن يقود إله الجنون إله الحب مدى الحياة ويلازمه إلى الأبد لذلك ترى المحبين يقودهم الجنون إلي حيث لا يعلمون! فإذا كان الحب أعمى على حد قول الكثير فلماذا الحب في الوسط الجامعي حاد البصر؟!.



    منقول


    عدل سابقا من قبل الحق الواجب النظام القوة في 7/8/2008, 23:08 عدل 1 مرات
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف زائر 7/8/2008, 20:18

    مشكور على الموضوع
    رايي الشخصي أن الحب في الجامعة نادر وقلما يفلح
    الحق الواجب النظام القوة
    الحق الواجب النظام القوة
    إبن البلد المميز
    إبن البلد المميز


    ذكر عدد الرسائل : 1777
    العمر : 47
    العمل/الترفيه : بصدق واخلاص نبني
    المزاج : عال العال
    تاريخ التسجيل : 08/07/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف الحق الواجب النظام القوة 7/8/2008, 23:10

    مشكور على المشاركة

    مع حبي وتقديري
    الحق الواجب النظام القوة
    الحق الواجب النظام القوة
    إبن البلد المميز
    إبن البلد المميز


    ذكر عدد الرسائل : 1777
    العمر : 47
    العمل/الترفيه : بصدق واخلاص نبني
    المزاج : عال العال
    تاريخ التسجيل : 08/07/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف الحق الواجب النظام القوة 3/9/2008, 20:51

    للتذكير فقط.....أثبت وجودك لا تقرأ وترحل
    Anonymous
    زائر
    زائر


    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف زائر 4/9/2008, 01:24

    ولا ننسى إهمال الأسرة هو السبب الأساسي وراء علاقات الحب في الجامعة فالفتاة عندما لا تجد من يستمع إليها أو يهتم بها من أفراد أسرتها، ستبحث عمن يهتم بها بالخارج (الجامعة) وهنا يقوم الشبان بتمثيل هذا الدور بإحكام، وكذلك الشاب هو الآخر ربما يعاني من ذات المشكلة يجد في الجامعة متنفساً له ...فيقبل على حب فتاة تعوضه عن بعض الإهمال من قبل أمه ..

    وأنا أعتقد أن الحب بين اثنين في الجامعه غالباً لا يكون عميقا أوحقيقياً ...فهي مرحلة وتنتهي , والشاب أو الفتاة بعدها قد يصبحان أكثر نضجاً ووعياً ...فيذهب كل منهما في طريق .
    نور بانياس
    نور بانياس
    مشرف فخري .. عضو راشد
    مشرف فخري .. عضو راشد


    انثى عدد الرسائل : 784
    العمر : 53
    العمل/الترفيه : ....
    المزاج : ....
    تاريخ التسجيل : 16/05/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف نور بانياس 4/9/2008, 01:27

    فيذهب كل منهما في طريق................................لكم تمنينا ان نسير في نفس الطريق
    الحق الواجب النظام القوة
    الحق الواجب النظام القوة
    إبن البلد المميز
    إبن البلد المميز


    ذكر عدد الرسائل : 1777
    العمر : 47
    العمل/الترفيه : بصدق واخلاص نبني
    المزاج : عال العال
    تاريخ التسجيل : 08/07/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع! Empty رد: الحب في الجامعة.. تجربة يفشلها الواقع!

    مُساهمة من طرف الحق الواجب النظام القوة 4/9/2008, 01:32

    كتبت السيدة لوتس : ولا ننسى إهمال الأسرة هو السبب الأساسي وراء علاقات الحب في الجامعة فالفتاة عندما لا تجد من يستمع إليها أو يهتم بها من أفراد أسرتها، ستبحث عمن يهتم بها بالخارج (الجامعة) وهنا يقوم الشبان بتمثيل هذا الدور بإحكام، وكذلك الشاب هو الآخر ربما يعاني من ذات المشكلة يجد في الجامعة متنفساً له ...فيقبل على حب فتاة تعوضه عن بعض الإهمال من قبل أمه ..

    وأنا أعتقد أن الحب بين اثنين في الجامعه غالباً لا يكون عميقا أوحقيقياً ...فهي مرحلة وتنتهي , والشاب أو الفتاة بعدها قد يصبحان أكثر نضجاً ووعياً ...فيذهب كل منهما في طريق .

    كلامك صحيح سيدتي ومشكورة على الرد وعلى الإضافة والإغناء

    وشكراً لك نور بانياس على ردك .......لكم تمنينا ان نسير في نفس الطريق


    ولماذا لم تسيرا بنفس الطريق ؟؟؟؟؟؟ لا تقولي لي الظروف فنحن من نصنعها ثم نعود ونلعنها

      الوقت/التاريخ الآن هو 24/11/2024, 14:21