ولدت لينا في مدينة دمشق حيث حصّلت فيها دراستها الابتدائية و الثانوية ،قامت خلالها بعدة حفلات مدرسية كان أولها في عامها الخامس ،كما بدأت بسن التاسعة بتعلم الصولفيج و بقي الغناء شغفها الأكبر ،رافقها حتى بعد تخرجها من كلية الاقتصاد /إدارة الأعمال بجامعة دمشق عام 2002 ؛ فقامت بنفس العام بالانتساب إلى المعهد العالي للموسيقى بدمشق وتخرجت منه كمغنية كلاسيكية عام 2007 ،و قد شاركت خلال دراستها بالعديد من ورشات العمل ،سواء في الموسيقى الكلاسيكية مع عدة مغنيات منهن :غلوريا سكالكي (إيطالية)،كارمن فيللاتا (إيطالية) ،ميا بيتس(هولندا ) ..
بالإضافة لورشات العمل في موسيقى الجاز كان أهمها مع الأكورديونيست الألماني (مانفرد لويشتر)، و التي أثمرت عن مشاركات متبادلة في الألبومات و عدة حفلات في سورية وألمانيا ....
بالإضافة للعمل مع العديد من الموسيقيين والمغنين من جنسيات مختلفة ضمن إطار مهرجانات الجاز السورية .
بدأت فكرة المشروع قبل شروع لينا بالدراسة الأكاديمية للموسيقى...و قد اندمج الأسلوب الكلاسيكي مع موسيقى الجاز والموسيقى الشرقية والأرمنية لينعكس كخلاصة خاصة في طابع لينا الغنائي ، التي سحرها منذ البدء ذلك المزج بين الألحان الشرقية البسيطة مع الكوردات ،ساعدها في فهمه و إدراكه زملاء من المعهد العالي للموسيقى كان أولهم الموسيقي باسل رجوب الذي يعتبر شريكا في المشروع من ناحية البحث والإشراف والإنتاج و الإدارة والتنفيذ و ....
وقد حصلا معا عام 2006 على جائزة الموسيقى الأولى للشرق الأوسط المقدمة من راديو مونتي كارلو الدولية ،عن ألبوم (هالأسمراللون) الذي ساهم بإنتاجه فوزه بمنحة مؤسسة المورد الثقافي (مصر) .. مما أسهم في إغناء الإمكانيات الفنية خلال إنجاز (شامات) الخطوة الثانية من المشروع ..
الفكرة المطروحة من خلال الخطوات المتلاحقة لهذا المشروع هو إبداء وجهتي نظر : أولاها هي طرح أغاني التراث سيما السورية منها بوجهة نظر جديدة ،مع الحفاظ على خصوصية اللحن والكلمات ولكن بتوزيع جديد يشكل حلقة وصل بين كلاسيكية الموسيقى الشرقية أحادية اللحن والمرافقة ،وبين الموسيقى العالمية المعاصرة ذات المرافقة الهارمونية و القوالب الموسيقية والآلات الموسيقية المتنوعة الني تسهم بإغناء اللحن وتفعيل جمالية لونه ،مما يسهل التواصل في الحوار الثقافي العالمي بتشكيله لغة ذات خصوصية معينة سيما خارج الأقطار العربية ...
أما وجهة النظر الثانية فهي تقديم مؤلفات خاصة تسمح بإظهار حرية أكبر في من ناحية الألحان أو الكلمات كما في (شآم) و (سحر) من ألبوم (شامات) ،وسينال التأليف حصة أكبر في الألبوم الثالث
أغاني البوم شامات هي :
1-يمّا لالا
2-دعوني أجود
3-ســحــر
4-شـآم
6-حوّل يا غنّام
7-قبل العشا
8- بالي معاك
9-ساريري هوفين ميرنيم (أغنية أرمنية)
بالإضافة لورشات العمل في موسيقى الجاز كان أهمها مع الأكورديونيست الألماني (مانفرد لويشتر)، و التي أثمرت عن مشاركات متبادلة في الألبومات و عدة حفلات في سورية وألمانيا ....
بالإضافة للعمل مع العديد من الموسيقيين والمغنين من جنسيات مختلفة ضمن إطار مهرجانات الجاز السورية .
بدأت فكرة المشروع قبل شروع لينا بالدراسة الأكاديمية للموسيقى...و قد اندمج الأسلوب الكلاسيكي مع موسيقى الجاز والموسيقى الشرقية والأرمنية لينعكس كخلاصة خاصة في طابع لينا الغنائي ، التي سحرها منذ البدء ذلك المزج بين الألحان الشرقية البسيطة مع الكوردات ،ساعدها في فهمه و إدراكه زملاء من المعهد العالي للموسيقى كان أولهم الموسيقي باسل رجوب الذي يعتبر شريكا في المشروع من ناحية البحث والإشراف والإنتاج و الإدارة والتنفيذ و ....
وقد حصلا معا عام 2006 على جائزة الموسيقى الأولى للشرق الأوسط المقدمة من راديو مونتي كارلو الدولية ،عن ألبوم (هالأسمراللون) الذي ساهم بإنتاجه فوزه بمنحة مؤسسة المورد الثقافي (مصر) .. مما أسهم في إغناء الإمكانيات الفنية خلال إنجاز (شامات) الخطوة الثانية من المشروع ..
الفكرة المطروحة من خلال الخطوات المتلاحقة لهذا المشروع هو إبداء وجهتي نظر : أولاها هي طرح أغاني التراث سيما السورية منها بوجهة نظر جديدة ،مع الحفاظ على خصوصية اللحن والكلمات ولكن بتوزيع جديد يشكل حلقة وصل بين كلاسيكية الموسيقى الشرقية أحادية اللحن والمرافقة ،وبين الموسيقى العالمية المعاصرة ذات المرافقة الهارمونية و القوالب الموسيقية والآلات الموسيقية المتنوعة الني تسهم بإغناء اللحن وتفعيل جمالية لونه ،مما يسهل التواصل في الحوار الثقافي العالمي بتشكيله لغة ذات خصوصية معينة سيما خارج الأقطار العربية ...
أما وجهة النظر الثانية فهي تقديم مؤلفات خاصة تسمح بإظهار حرية أكبر في من ناحية الألحان أو الكلمات كما في (شآم) و (سحر) من ألبوم (شامات) ،وسينال التأليف حصة أكبر في الألبوم الثالث
أغاني البوم شامات هي :
1-يمّا لالا
2-دعوني أجود
3-ســحــر
4-شـآم
6-حوّل يا غنّام
7-قبل العشا
8- بالي معاك
9-ساريري هوفين ميرنيم (أغنية أرمنية)