تقوم أسس تعاملنا مع كل فرد في محيطنا على إحدى طريقتين
فإما الإسلوب العقلاني و إما الإسلوب العاطفي..
و مايحكم و يوجب هذه الأساليب هو طبيعة العلاقة التي تربطنا
بهذا الشخص بحيثية المكانة التي يحتلها في النفس و عمق
أثر وجوده في حياتنا..
و لكل من هذه الأساليب إيجابياته و سلبياته و قد تختلف الآراء
حول ترجيح كفة الأفضلية لأي منهما حسب الطبيعة النفسية
الأساسية للإنسان و التي تعكس رؤياه و قناعاته في مثل هذه
الأمور إضافة الى الأهمية التي يتمتع بها الشخص المعني بالتعامل..
متى ترى العقلانيه في أسلوبك في التعامل ؟ و هل تلجأ إليه لأنك
تحتاج إليه أم أنها طبيعة شخصيه؟..
متى يحكم الإنسان الإسلوب العاطفي في التعامل ؟ وماهي السلبيات
التي تراها في هذا الإسلوب؟
أي هذه الأساليب أفضل في التعامل مع الأشخاص على المستوى
الفردي حسب ماتراه ؟ ، وهل يمكن أن يجمع الإنسان الطريقتين في التعامل مع
نفس الشخص؟..
فإما الإسلوب العقلاني و إما الإسلوب العاطفي..
و مايحكم و يوجب هذه الأساليب هو طبيعة العلاقة التي تربطنا
بهذا الشخص بحيثية المكانة التي يحتلها في النفس و عمق
أثر وجوده في حياتنا..
و لكل من هذه الأساليب إيجابياته و سلبياته و قد تختلف الآراء
حول ترجيح كفة الأفضلية لأي منهما حسب الطبيعة النفسية
الأساسية للإنسان و التي تعكس رؤياه و قناعاته في مثل هذه
الأمور إضافة الى الأهمية التي يتمتع بها الشخص المعني بالتعامل..
متى ترى العقلانيه في أسلوبك في التعامل ؟ و هل تلجأ إليه لأنك
تحتاج إليه أم أنها طبيعة شخصيه؟..
متى يحكم الإنسان الإسلوب العاطفي في التعامل ؟ وماهي السلبيات
التي تراها في هذا الإسلوب؟
أي هذه الأساليب أفضل في التعامل مع الأشخاص على المستوى
الفردي حسب ماتراه ؟ ، وهل يمكن أن يجمع الإنسان الطريقتين في التعامل مع
نفس الشخص؟..