الوراثة تلعب دورا في ذعر الأطفال الليلي | ||
وأشارت الدراسة إلى أنه على عكس الكوابيس فإن بدء الذعر أثناء النوم يكون مفاجئا ومخيفا، وعادة ما يصحبه تيقظا مفاجئا مع صراخ، وخلال هذه النوبات يبدو الأطفال مشوشين ومرتبكين، وأي محاولة لإيقاظهم قد تزيد من هياجهم وتطيل نوباتهم، مؤكدة أن الذعر الليلي يكون قصيرا ويتوقف فجأة وعادةً ما يعود الطفل إلى نوم عميق ولا يتذكر شيئا عن هذه النوبة. ورجحت الدراسة السابقة أن تكون العوامل الوراثية عاملا في بعض حالات المشي أثناء النوم والكلام ، مشيرة إلى أن 19 % من الأطفال من عمر أربع سنوات إلى تسع سنوات أصيبوا بذعر ليلي. ووجد الباحثون خلال دراسة 390 توأما أن احتمالات إصابة التوأمين المتطابقين بالذعر الليلي أكبر من احتمالات إصابة التوأمين غير المتطابقين. |
الوراثة تلعب دورا في ذعر الأطفال الليلي
زائر- زائر
- مساهمة رقم 1
الوراثة تلعب دورا في ذعر الأطفال الليلي
Roreta- بنت البلد المميزة
- عدد الرسائل : 1449
العمر : 39
الموقع : http://lutoss-g.ibda3.org/portal.htm
العمل/الترفيه : piano
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 13/05/2008
- مساهمة رقم 2
رد: الوراثة تلعب دورا في ذعر الأطفال الليلي
ابو الفدا بتقصد وراثة هالشي جينات او كوابيس او احلام او خوف ..!!