فلسفــــه حقيقـــــه حيث ان الألوان تؤثر في حالتنا النفسية
فتبعث فينا النشاط أو الهدوء وتدفعنا إلى الاسترخاء أو العمل الجاد
فإن لها أيضاً تأثيراً في حالتنا الجسدية إذ يمكن لأحادية اللون
في المكان أن تسبب تعباً في البصر ، وهنا سوف نوجز
قدر المستطاع كي نقدم الفائدة المرجوة قدر ما نستطيع .
الألوان الدافئة ( الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ) وهي تساعد على ارتفاع ضغط الدم,,
فيما تتمتع الألوان الباردة ( الأخضر ، الأزرق ، الأسود ) بمفعول عكسي .
من هنا ، كان من الأهمية أن نختار بدقة الألوان الطاغية على الأماكن
التي نقضي فيها وقتاً كبيراً من حياتنا ومن اهمها غرف النوم ،
وهي تعتبر أن الألوان الدافئة التي تتميز بموجات طويلة تنشط
حالتنا النفسية ، بينما تتميز الألوان الباردة بموجاتها القصيرة .
ونجد أن الألوان الفاتحة تبعث الراحة في النفوس أكثر من الألوان الداكنة ،
أما الألوان القوية فتكون غالباً منشطة ، فيما تساعد الألوان الهادئة على الاسترخاء
رمز الهدوء والنقاء ، يناسب جميع الغرف ، لكنه يترك مسحة من البرودة ،
إذا كان نقباً جداً ، وإذا استعمل كلون موحد ، ولتجنب
ذلك يمكن أن نستعمل ( الأبيض الملون ) المائل إلى الأزرق ،
المائل إلى الأخضر أبيض القمر المائل إلى الأصفر ، وأبيض اللؤلؤ المائل إلى الزهري
الأخــــضـر :
يتميز بكونه لوناً مهدأً ، ومضاداً للتوتر ، يضفي على الجو مسحة
من السكون والطمأنينة ، تذكرنا بأجواء الطبيعة ، يناسب جداً غرف الأطفال ،
خاصة بتدرجاته الفاتحة والمائلة إلى الأزرق
البـرتقـــــــالي :
هو لون دافئ ومشرق ، يفتح الشهية ، ينصح باستخدامه في
الأماكن التي نقضي بها وقتا طويلاً .
ويفضل أن تكون إحدى الواجهات أغمق من الثلاث جهات لكسر الملل في اللون
الأصــفــــــــر :
هو أقرب الألوان إلى الضوء ، يجمع بين الدفء والمرح ، ينشط الذهن ، ويساعد على التركيز ، يتميز بكونه لوناً مثالياً للمكاتب ، ولكن من الأفضل الابتعاد عنه في غرف النوم ،
حيث يؤثر بالشكل السلبي في الأشخاص الذين يعانون من الأرق ، اللون الأصفر النقي والمشرق ( بلون الليمون ) أفضل من الأصفر الهادئ .
ويلاحظ أنه في الآونة الأخيرة بدت موجة اللون الأصفر فاستخدمه الكثير من الناس في منازلهم ، دون دراسة أو استشارة المختصين
لذا سرعان ما تبدى لهم بأنه لايطاق ، وبدت عمليات التغيير إلى ألوان أخرى ، وهي تعتمد بالدرجة الأولى على شخصية الإنسان
الأحــمـــــــــر :
يتميز بكونه منشطاً ومنبهاً ، يلفت الانتباه ، ويفتح الشهية ، ينصح باستعماله في المطبخ والقاعات التي تستخدم للقاءآت الحميمة ،
ولاينصح باستخدامه في غرف النوم ، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الأرق ، يضفي اللون الأحمر مسحة من التفاؤل في المكان ، ويفضل أن تتوافق اكسسوارات المكان بهذا اللون ، ويفضل أن تكون مشتقة من الأحمر ، مثل العنابي والبرتقالي والبصلي,,
يتميز بكونه لوناً مهدأً ، ومضاداً للتوتر ، يضفي على الجو مسحة
من السكون والطمأنينة ، تذكرنا بأجواء الطبيعة ، يناسب جداً غرف الأطفال ،
خاصة بتدرجاته الفاتحة والمائلة إلى الأزرق
البـرتقـــــــالي :
هو لون دافئ ومشرق ، يفتح الشهية ، ينصح باستخدامه في
الأماكن التي نقضي بها وقتا طويلاً .
ويفضل أن تكون إحدى الواجهات أغمق من الثلاث جهات لكسر الملل في اللون
الأصــفــــــــر :
هو أقرب الألوان إلى الضوء ، يجمع بين الدفء والمرح ، ينشط الذهن ، ويساعد على التركيز ، يتميز بكونه لوناً مثالياً للمكاتب ، ولكن من الأفضل الابتعاد عنه في غرف النوم ،
حيث يؤثر بالشكل السلبي في الأشخاص الذين يعانون من الأرق ، اللون الأصفر النقي والمشرق ( بلون الليمون ) أفضل من الأصفر الهادئ .
ويلاحظ أنه في الآونة الأخيرة بدت موجة اللون الأصفر فاستخدمه الكثير من الناس في منازلهم ، دون دراسة أو استشارة المختصين
لذا سرعان ما تبدى لهم بأنه لايطاق ، وبدت عمليات التغيير إلى ألوان أخرى ، وهي تعتمد بالدرجة الأولى على شخصية الإنسان
الأحــمـــــــــر :
يتميز بكونه منشطاً ومنبهاً ، يلفت الانتباه ، ويفتح الشهية ، ينصح باستعماله في المطبخ والقاعات التي تستخدم للقاءآت الحميمة ،
ولاينصح باستخدامه في غرف النوم ، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الأرق ، يضفي اللون الأحمر مسحة من التفاؤل في المكان ، ويفضل أن تتوافق اكسسوارات المكان بهذا اللون ، ويفضل أن تكون مشتقة من الأحمر ، مثل العنابي والبرتقالي والبصلي,,