هل وقعت يوما ضحية لسوء الظن وهل قمت بسلوك فسره أقرب الناس إليك بطريقة خاطئة
من المواقف التي نلاحظها اليوم بكثرة تفسير افعال الغير عن سوء نية
لكن ما الاسباب التي تدفع الإنسان لسوء الظن وما أثر ذلك على الأفراد وعلاقات الصداقة وهل سوء الظن حالة مرضية
هل اسباب سوء الظن اسباب شخصية تتعلق بشخصية الفرد ام انها اسباب تتعلق بتصرفات الاخرين التي تشكل حالة من الريبة
لكن قد يكن سبب سوء الظن من معاشرة الأصدقاء الذين يسيئون الظن أو من الأسرة المفككة حيث يعيش الشخص في بيئة اجتماعية تسود فيها هذه الصفة
وقد يكون سوءالظن متعمداً وناتجاً عن الغيرة وهذا يحدث في أماكن العمل وبين الزملاء وأصدقاء الدراسة حيث يضعون الاحتمالات السلبية للطريقة التي وصل بها أحد الزملاء ويشكون بالطريقة التي نجح بها هذا الشخص وهذه الحالة منتشرة بشكل غير طبيعي
وقد يدخل شخص ليخرب علاقة سليمة بين شخصين عن طريق إثارة سوء الظن لدى أحدهما ضد الآخر
وقد يتحول سوء الظن الى مرض فيصبح سوسة متى دخلت الإنسان يشك بأقرب الناس إليه فيصبح كمن يحارب طواحين الهواء ولهذا المرض عواقب وخيمة
فانتشار سوء الظن يدمر هدوء المجتمع فتنعدم الثقة بين أفراده وسيئ الظن لا يستطيع العيش براحة واطمئنان مع الآخرين لأنه يشعر دائماً بحالة من الريبة و الشك وقد يشعر بعزلة اجتماعية نتيجة ابتعاد المحيطين عنه وممكن أن يخسر أعز أصدقائه وشريكه أو شريكته في الحياة
قد يبدو لنا ان سوء الظن تصرف سلبي في جميع الحالات
هناك حالات يمكن أن يكون سوء الظن فيها إيجابياً عندما يكون من باب اخذ الحذر من تصرفات بعض الاشخاص المعروفين بالغدر وما شابه ذلك في هذه الحالة يكون سوء الظن ضرورة لابد منها
وأكثر الظنون خطورة هي التي تجعل الآخرين في قفص الاتهام مايخلق مشكلات اجتماعية كبيرة ( الطلاق انحراف الأولاد جريمة قتل إذا كان سوء الظن يتعلق بالشرف )
لذلك ان الخطورة تكمن في سوء الظن بأخلاق الاخرين لمجرد اسباب تافهة لا تبرر سوء الظن هذا
من المواقف التي نلاحظها اليوم بكثرة تفسير افعال الغير عن سوء نية
لكن ما الاسباب التي تدفع الإنسان لسوء الظن وما أثر ذلك على الأفراد وعلاقات الصداقة وهل سوء الظن حالة مرضية
هل اسباب سوء الظن اسباب شخصية تتعلق بشخصية الفرد ام انها اسباب تتعلق بتصرفات الاخرين التي تشكل حالة من الريبة
لكن قد يكن سبب سوء الظن من معاشرة الأصدقاء الذين يسيئون الظن أو من الأسرة المفككة حيث يعيش الشخص في بيئة اجتماعية تسود فيها هذه الصفة
وقد يكون سوءالظن متعمداً وناتجاً عن الغيرة وهذا يحدث في أماكن العمل وبين الزملاء وأصدقاء الدراسة حيث يضعون الاحتمالات السلبية للطريقة التي وصل بها أحد الزملاء ويشكون بالطريقة التي نجح بها هذا الشخص وهذه الحالة منتشرة بشكل غير طبيعي
وقد يدخل شخص ليخرب علاقة سليمة بين شخصين عن طريق إثارة سوء الظن لدى أحدهما ضد الآخر
وقد يتحول سوء الظن الى مرض فيصبح سوسة متى دخلت الإنسان يشك بأقرب الناس إليه فيصبح كمن يحارب طواحين الهواء ولهذا المرض عواقب وخيمة
فانتشار سوء الظن يدمر هدوء المجتمع فتنعدم الثقة بين أفراده وسيئ الظن لا يستطيع العيش براحة واطمئنان مع الآخرين لأنه يشعر دائماً بحالة من الريبة و الشك وقد يشعر بعزلة اجتماعية نتيجة ابتعاد المحيطين عنه وممكن أن يخسر أعز أصدقائه وشريكه أو شريكته في الحياة
قد يبدو لنا ان سوء الظن تصرف سلبي في جميع الحالات
هناك حالات يمكن أن يكون سوء الظن فيها إيجابياً عندما يكون من باب اخذ الحذر من تصرفات بعض الاشخاص المعروفين بالغدر وما شابه ذلك في هذه الحالة يكون سوء الظن ضرورة لابد منها
وأكثر الظنون خطورة هي التي تجعل الآخرين في قفص الاتهام مايخلق مشكلات اجتماعية كبيرة ( الطلاق انحراف الأولاد جريمة قتل إذا كان سوء الظن يتعلق بالشرف )
لذلك ان الخطورة تكمن في سوء الظن بأخلاق الاخرين لمجرد اسباب تافهة لا تبرر سوء الظن هذا