كُتب على كرة الكرامة أن لاتكتمل فرحتها بتتويج مستحق ببطولة آسيوية تعب لأجلها الفريق أشهر طويلة فكانت الخسارة صدمة أليمة أصابت قلوبنا جميعاً.
وما يزيد قسوة الخسارة هو أنها جاءت في اللحظات الأخيرة للوقت الأصلي من المباراة التي كان الكرامة الطرف الأفضل فيها وحقق التعادل في وقت مثالي لكن فقدان التركيز في الثواني الأخيرة أضاع المباراة في واقعة أحيت في قلوبنا ألم فقدان النهائي الآسيوي قبل ثلاثة سنوات بنفس الطريقة.
إجمالاً نقول قدر الله وماشاء فعل وهاردلك لنسور حمص وعلى أمل التعويض في المشاركات القادمة. وسنوافيكم بتفاصيل اللقاء بعد قليل….