الكتاب :
من الجذر اللغوي " كتب " الدالَّة في أصل معناها اللغوي على الجمع كما مرَّ معنا في القرآن , جاء في مقاييس اللغة ل ( ابن فارس ) : أصلٌ صحيح واحدٌ يدلُّ على جمع شيء إلى شيء , من ذلك الكتاب والكتابة .
قال تعالى : ( ذلكَ الكتابُ لا ريبَ فيه هدىً للمتقين ), البقرة " 2 "
وقد يطلق الكتاب على غير القرآن من الكتب السماويَّة كما في قوله تعالى :
( وإذ أتينا موسى الكتابَ والفرقان لعلَّكم تهتدون ) , البقرة " 53 "
............
الحكيم :
وذلكَ بسبب إحكامه البالغ , فلا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
قال تعالى : ( يس , والقرآن الحكيم , إنَّك لمن المرسلين ) , ياسين " 1, 2 , 3 "
وقال أيضاً : ( ذلكَ نتلوه عليكَ من الآيات والذكر الحكيم ) , آل عمران " 58 "
...........
النور :
كما في قوله تعالى :
( يا أيُّها النَّاس قد جاءكم برهانٌ من ربكم , وأنزلنا إليكم نوراً مبيناً ) , النساء " 174 "
..........
الفرقان :
فهو يفرق بين الخير والشر وبين الحقِّ والباطل , كما في قوله تعالى :
( تبارك الذي نزلَّ القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ) , الفرقان " 1 "
.........
الروح :
كما في قوله تعالى :
( وكذلك أوحينا إليكَ روحاً من أمرنا ما كنتَ تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا ) , الشورى " 52 "
من الجذر اللغوي " كتب " الدالَّة في أصل معناها اللغوي على الجمع كما مرَّ معنا في القرآن , جاء في مقاييس اللغة ل ( ابن فارس ) : أصلٌ صحيح واحدٌ يدلُّ على جمع شيء إلى شيء , من ذلك الكتاب والكتابة .
قال تعالى : ( ذلكَ الكتابُ لا ريبَ فيه هدىً للمتقين ), البقرة " 2 "
وقد يطلق الكتاب على غير القرآن من الكتب السماويَّة كما في قوله تعالى :
( وإذ أتينا موسى الكتابَ والفرقان لعلَّكم تهتدون ) , البقرة " 53 "
............
الحكيم :
وذلكَ بسبب إحكامه البالغ , فلا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
قال تعالى : ( يس , والقرآن الحكيم , إنَّك لمن المرسلين ) , ياسين " 1, 2 , 3 "
وقال أيضاً : ( ذلكَ نتلوه عليكَ من الآيات والذكر الحكيم ) , آل عمران " 58 "
...........
النور :
كما في قوله تعالى :
( يا أيُّها النَّاس قد جاءكم برهانٌ من ربكم , وأنزلنا إليكم نوراً مبيناً ) , النساء " 174 "
..........
الفرقان :
فهو يفرق بين الخير والشر وبين الحقِّ والباطل , كما في قوله تعالى :
( تبارك الذي نزلَّ القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ) , الفرقان " 1 "
.........
الروح :
كما في قوله تعالى :
( وكذلك أوحينا إليكَ روحاً من أمرنا ما كنتَ تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا ) , الشورى " 52 "