وليام شكسبير
موجز عن حياته
موجز عن حياته
من اعظم الادباء والشعراء وكتاب المسرح الانجليزى كان ابوه فلاحا فقيرا نزح الى بلدة ستراتفورد ابون افون وتم تعميده فى 26 ابريل 1564 و مات بنفس البلدة التى عمد فيها سنة 1616
درس ويليام شيكسبير مبادىء اللغات الاتينية و اليونانية و الفرنسية وهى الدراسة التى مكنته فيما بعد من التعمق فى قراءة كتب التاريخ و الادب الكلاسيكى
ولم يتمكن من مواصلة دراسته لحاجته للعمل فتزوج بفتاه من نفس قريته هى ( ان هاثاواى ) وانجبت له طفلتين هما هامنت و جوديث
نشر اول اعماله الشعرية عام 1593 وحقق نجاحا كبيرا واستطاع ان يسدد جميع ديونه وان يتمتع بمستوى معيشى مقبول
اعتبره النقاد والشعراء انه الشاعر القومى للانجليز
تنوعت كتابات ويليام ما بين الكوميدية و التاريخية و التراجيدية التى تظهر عبقريته وقدرته الادبية الفائقة على تحليل النفس البشرية
كتب اولى مسرحياته فى فترة التسعينيات من القرن السادس عشر , بدءا بمسرحية ترويض الشرسة التى كتبها سنة 1593\1594 و المسرحيات التاريخية التى تناول فيها حياة بعض الملوك الانجليز مثل مسرحية هنرى السادس ومسرحية ريتشارد الثالث
والتراجيدية الرائعة الخالدة روميو و جوليت
اما فى المرحلة الوسطى من حياته الادبية فكتب بعض الاعمال الكوميدية والتاريخية التى تناول فيها موقف ابطاله من الملوك الانجليز و الشخصيات الكبرى من غير الانجليز ومن الاحداث التاريخية التى عاصروها
اهم مسرحيات هذه الفترة تاجر البندقية 1597 ومسرحية ضجيج بلا طحن سنة 1599 وهنرى الرابع سنة 1599ويوليوس قيصر سنة 1600
مع بداية القرن السابع عشر
كتب ويليام اعظم مسرحياته التراجيدية مثل هاملت 1601
عطيل 1605 الملك لير 1606 و ماكبث 1606 ايضا
اما مسرحيات ويليام شيكسبير فى الفترة الاخيرة من حياته الادبية تنوعت ما بين الرومانسى و الكوميدى و المأساوى مثل مسرحية حكاية شتاء سنة 1611 و العاصفة 1612
ما زالت اعمال شيكسبير تترجم حتى اليوم الى جميع لغات العالم ومازالت تلقى نفس القبول و النجاح حتى اليوم سواء نشرت كأعمال مقرؤة او تم تقديمها على خشبة المسرح
او انتاجها على شاشات السينما
درس ويليام شيكسبير مبادىء اللغات الاتينية و اليونانية و الفرنسية وهى الدراسة التى مكنته فيما بعد من التعمق فى قراءة كتب التاريخ و الادب الكلاسيكى
ولم يتمكن من مواصلة دراسته لحاجته للعمل فتزوج بفتاه من نفس قريته هى ( ان هاثاواى ) وانجبت له طفلتين هما هامنت و جوديث
نشر اول اعماله الشعرية عام 1593 وحقق نجاحا كبيرا واستطاع ان يسدد جميع ديونه وان يتمتع بمستوى معيشى مقبول
اعتبره النقاد والشعراء انه الشاعر القومى للانجليز
تنوعت كتابات ويليام ما بين الكوميدية و التاريخية و التراجيدية التى تظهر عبقريته وقدرته الادبية الفائقة على تحليل النفس البشرية
كتب اولى مسرحياته فى فترة التسعينيات من القرن السادس عشر , بدءا بمسرحية ترويض الشرسة التى كتبها سنة 1593\1594 و المسرحيات التاريخية التى تناول فيها حياة بعض الملوك الانجليز مثل مسرحية هنرى السادس ومسرحية ريتشارد الثالث
والتراجيدية الرائعة الخالدة روميو و جوليت
اما فى المرحلة الوسطى من حياته الادبية فكتب بعض الاعمال الكوميدية والتاريخية التى تناول فيها موقف ابطاله من الملوك الانجليز و الشخصيات الكبرى من غير الانجليز ومن الاحداث التاريخية التى عاصروها
اهم مسرحيات هذه الفترة تاجر البندقية 1597 ومسرحية ضجيج بلا طحن سنة 1599 وهنرى الرابع سنة 1599ويوليوس قيصر سنة 1600
مع بداية القرن السابع عشر
كتب ويليام اعظم مسرحياته التراجيدية مثل هاملت 1601
عطيل 1605 الملك لير 1606 و ماكبث 1606 ايضا
اما مسرحيات ويليام شيكسبير فى الفترة الاخيرة من حياته الادبية تنوعت ما بين الرومانسى و الكوميدى و المأساوى مثل مسرحية حكاية شتاء سنة 1611 و العاصفة 1612
ما زالت اعمال شيكسبير تترجم حتى اليوم الى جميع لغات العالم ومازالت تلقى نفس القبول و النجاح حتى اليوم سواء نشرت كأعمال مقرؤة او تم تقديمها على خشبة المسرح
او انتاجها على شاشات السينما
عدل سابقا من قبل صبحي حليمة في 3/9/2010, 13:27 عدل 1 مرات