كــم قلتُ صبراً للفؤاد على المصاب المفجع..
كم قلتُ للقلب..على رسلك ستتوقف النبضات..
كم قلت وكم وكم حدثتني نفسي..؟؟
كــم طلبت مني التقرب اليه..؟
كم طلبت مني ان ابقى معه ...؟
ولكنني رغم كل هذا ... لملمت بقايا حروفي.. وأشلائي الممزقة...
وروحي المتبعثرة في أزقةِ الحياة المشؤومة.... ورحلت....نــعـم رحلــت
ظننتُ نفسي سأنسى... ظننت اني سابقى كما انا ...
ظننت وظننت وظننت وفجأةً خاب ظني.. خاب ظني عندما رأيته يناديني..
من خلف شمسه يفتح لي أحضانه الدافئة وأنا كنت محتاجةٌ للمسةٍ من الدفء والحنان ...
فاقتربت قليلاً كاد يغرقني البحر الغدار ..
فطلب مني العودة ..وقال لي هامساً...
أحبك إشتقت لكِ..انتظريني..أنا آتٍ لامحا لا..
فسألت نفسي ماذا لو اغرقته امواج البحر ...ماذا لوقتله شعاع الشمس الحامي ...
ماذا لو جعلت منه كبريائي جثةً من جديد...
فقلت ...أتركني يا سيدي ..سالملم بقايا أنثى وارحل ...
بقايا انثى..عذبتها كبرياؤها...مزقها الحنين ...وساقول لك الأن ..
أنا أحبك ولـــكـــن ... كبريائي يمنعني...لأن كبريائي غير...
وأنا لستُ مثلهن...أبتعد لأنسى لا إنني أبتعد لازيد من شوقي وحبي..ولأريح روحك من عذابٍ عظيم.....
سارحل لكن سابقى على حبك ...هذا عهد سابقى على العهد الذي قطعناه..وعلى امل ان يتحقق الحلم الذي حلمناه..دعني وشأني يا ملهمي ..
أتعذب بمفردي...وأرحل فكبريائي سيقتلك...تفهم سبب عجزي عن الوقوف بين ذراعيك الأن...
ماذا اقول ..؟؟ سأصمت..
كافي عذاب..كافي جروح...إما نعيش بكل وضوح ؟.؟.؟.؟...أو كلٌ منا في دربه يروح...
بقلمي .."""كبرياء أنثى"""...
كم قلتُ للقلب..على رسلك ستتوقف النبضات..
كم قلت وكم وكم حدثتني نفسي..؟؟
كــم طلبت مني التقرب اليه..؟
كم طلبت مني ان ابقى معه ...؟
ولكنني رغم كل هذا ... لملمت بقايا حروفي.. وأشلائي الممزقة...
وروحي المتبعثرة في أزقةِ الحياة المشؤومة.... ورحلت....نــعـم رحلــت
ظننتُ نفسي سأنسى... ظننت اني سابقى كما انا ...
ظننت وظننت وظننت وفجأةً خاب ظني.. خاب ظني عندما رأيته يناديني..
من خلف شمسه يفتح لي أحضانه الدافئة وأنا كنت محتاجةٌ للمسةٍ من الدفء والحنان ...
فاقتربت قليلاً كاد يغرقني البحر الغدار ..
فطلب مني العودة ..وقال لي هامساً...
أحبك إشتقت لكِ..انتظريني..أنا آتٍ لامحا لا..
فسألت نفسي ماذا لو اغرقته امواج البحر ...ماذا لوقتله شعاع الشمس الحامي ...
ماذا لو جعلت منه كبريائي جثةً من جديد...
فقلت ...أتركني يا سيدي ..سالملم بقايا أنثى وارحل ...
بقايا انثى..عذبتها كبرياؤها...مزقها الحنين ...وساقول لك الأن ..
أنا أحبك ولـــكـــن ... كبريائي يمنعني...لأن كبريائي غير...
وأنا لستُ مثلهن...أبتعد لأنسى لا إنني أبتعد لازيد من شوقي وحبي..ولأريح روحك من عذابٍ عظيم.....
سارحل لكن سابقى على حبك ...هذا عهد سابقى على العهد الذي قطعناه..وعلى امل ان يتحقق الحلم الذي حلمناه..دعني وشأني يا ملهمي ..
أتعذب بمفردي...وأرحل فكبريائي سيقتلك...تفهم سبب عجزي عن الوقوف بين ذراعيك الأن...
ماذا اقول ..؟؟ سأصمت..
كافي عذاب..كافي جروح...إما نعيش بكل وضوح ؟.؟.؟.؟...أو كلٌ منا في دربه يروح...
بقلمي .."""كبرياء أنثى"""...