-قانون منع الطلاق في المسيحية له نتائج سلبية كبيرة. حيث أنه يجعل الناس تبتعد عن الزواج المسيحي لأنه لا يمكن لأحد أن يضمن ان حياته الزوجية ستستمر على ما يرام. و الطلاق قد يكون ضروريا جدا حتى يستمر الإنسان في حياته مع شريك جديد و حياة سعيدة بدل الحياة التي قد تكون جحيما
لماذا على زوج ما ان يسلموا أمرهم لرجل الدين؟ نحن نعيش اليوم في عالم الخدمات الاجتماعية و النفسية و الزوجية المتقدمة جدا... من يريد نصيحة علمية حول حياته الاجتماعية و الزوجية يمكنه ان يستشير الخبراء... رجل لدين ليس خبيرا في هذا و ليس معه شهادة علم اجتماع حتى يقرر ما هي مصلحة الزوجين هل هي بالانفصال او بالعيش سويا إن النظرةالحرفية لا يمكن أن تحل مشكلات الزواج ذلك لان الحياة الزوجية ليست مجرد تعاقد قانونى لكنها اتحاد شخصين وشركة محبة وعطاء ولا يمكن علاج المشكلات الانسانية الشخصية بالتشريع الجامد بل إن العلاج يستلزم نظرة شخصية وتقديرا للظروف
فمثلا يمكن للشخص أن يسقط فى خطية الزنى وهذا الشخص يسمح القانون بتطليقة إلا أنه يمكن أن يتوب ويعيش الحياة الرائعة بعد ذلك وهناك شخص آخر لا يرتكب الزنى لكن لكل لحظة من حياته مليئة بالأنانية والكبرياء والتعقيد والهزء والقسوة فيجعل حياة الطرف الأخر اكثر تعاسة من الجحيم .
- والقانون يطلق الأول ولا يطلق الثانى ! - وهكذا فالقانون لا يعالج مشاكل الزواج والطلاق لان تحويل المبادئ الخلاقية والروحية إلى قوانين غير جائز
ورأي الشخصي أن أي اثنين اتفقوا فيما بينهم على الزواج فتزوجوا يجب أن يكون الطلاق في حين أنهم اتفقوا على الطلاق
لماذا على زوج ما ان يسلموا أمرهم لرجل الدين؟ نحن نعيش اليوم في عالم الخدمات الاجتماعية و النفسية و الزوجية المتقدمة جدا... من يريد نصيحة علمية حول حياته الاجتماعية و الزوجية يمكنه ان يستشير الخبراء... رجل لدين ليس خبيرا في هذا و ليس معه شهادة علم اجتماع حتى يقرر ما هي مصلحة الزوجين هل هي بالانفصال او بالعيش سويا إن النظرةالحرفية لا يمكن أن تحل مشكلات الزواج ذلك لان الحياة الزوجية ليست مجرد تعاقد قانونى لكنها اتحاد شخصين وشركة محبة وعطاء ولا يمكن علاج المشكلات الانسانية الشخصية بالتشريع الجامد بل إن العلاج يستلزم نظرة شخصية وتقديرا للظروف
فمثلا يمكن للشخص أن يسقط فى خطية الزنى وهذا الشخص يسمح القانون بتطليقة إلا أنه يمكن أن يتوب ويعيش الحياة الرائعة بعد ذلك وهناك شخص آخر لا يرتكب الزنى لكن لكل لحظة من حياته مليئة بالأنانية والكبرياء والتعقيد والهزء والقسوة فيجعل حياة الطرف الأخر اكثر تعاسة من الجحيم .
- والقانون يطلق الأول ولا يطلق الثانى ! - وهكذا فالقانون لا يعالج مشاكل الزواج والطلاق لان تحويل المبادئ الخلاقية والروحية إلى قوانين غير جائز
ورأي الشخصي أن أي اثنين اتفقوا فيما بينهم على الزواج فتزوجوا يجب أن يكون الطلاق في حين أنهم اتفقوا على الطلاق