قال الباحث في ميدان الذكاء الاصطناعي " ديفيد ليفي" و الأستاذ في جامعة ماستريخت بهولندا إنه من المكن الزواج من "الروبوت" وتبادل عقود الزواج معه.
وتابع "ليفي" " " إن البداية ستكون في مجال ممارسة الجنس مع الروبوت، لكنه أضاف "بمجرد أن تكون لديك حكاية مثل "مارست الجنس مع روبوت وكان الأمر رائعاً" في مجلة مثل"كوزمو"، فإنني أتوقع أن يُقبل العديد من الناس على هذا الأمر".
هذا وأكد ليفي بأن علماء النفس حددوا بصورة أولية الأسباب الرئيسية لوقوع الإنسان في الحب، وكلها تقريباً "يمكن تطبيقها على العلاقة بين الإنسان والروبوت."
وقال ليفي: "السؤال ليس إذا كان هذا سيحدث أم لا، وإنما متى سيحدث؟ وأنا مقتنع بأن الجواب سيكون أقرب مما تعتقد حيث استشهد ليفي بأمثلة تاريخية على أمور كانت مستحيلة وأصبحت مقبولة حالياً، مثل الزواج المختلط بين الأعراق وزواج المثليين.
وتابع ليفي "ثمة توجه لأن تصبح "الروبوتات" أكثر شبهاً بالإنسان، وأن تصبح أكثر اتصالاً به , في البداية، كانت الروبوتات تستخدم لأمور غير شخصية، مثل المصانع حيث تساعد في صناعة السيارات, ثم في المكاتب لتوزيع البريد أو في المتاحف أو في المنازل للتنظيف، مثل الروبوت رومبا، والآن هناك" روبوتات" ألعاب مثل الكلب "آيبو" من شركة سوني، وغيرها."
موقع الـ CNN قال إن ليفي توقع ان تكون "ماساشوستيس" الأولى في تشريع زواج الإنسان من الروبوت، باعتبارها أكثر ليبرالية من غيرها من المناطق في الولايات المتحدة، وأنها كانت الأولى في مجال زواج المثليين، إلى جانب التقدم العلمي فيها والمتمثل في معهد ماساشوستيس للتكنولوجيا.
من جهة أخرى فإن "رونالد آركين"الاختصاصي في "الروبوتات"، من معهد جورجيا للتكنولوجيا في أطلنطا، لا يعتقد أن الزواج من الروبوت سيكون مسموحاً به بحلول العام 2050، إلا أنه يقول: "كل شيء ممكن، وإنه ليس لمجرد عدم منحه الشرعية فإن الناس لن يحاولوا ذلك."
تجدر الإشارة إلى أن ممارسة الجنس مع "الروبوبت" وكما يقول العلماء ستحل معضلة الجرائم الجنسية واللاأخلاقية، رغم أن آركين يتساءل عما إذا كان المتحرشون بالأطفال يمكن أن يتوقفوا عن ذلك في حال استخدموا روبوتات أطفال لممارسة الجنس معها.
كما أكد بعض العلماء أن ممارسة الجنس مع "الروبوت" سيقلل "الدعارة" عند الإنسان وكذلك المشاكل المتعلقة بها.
سيريانيوز
وتابع "ليفي" " " إن البداية ستكون في مجال ممارسة الجنس مع الروبوت، لكنه أضاف "بمجرد أن تكون لديك حكاية مثل "مارست الجنس مع روبوت وكان الأمر رائعاً" في مجلة مثل"كوزمو"، فإنني أتوقع أن يُقبل العديد من الناس على هذا الأمر".
هذا وأكد ليفي بأن علماء النفس حددوا بصورة أولية الأسباب الرئيسية لوقوع الإنسان في الحب، وكلها تقريباً "يمكن تطبيقها على العلاقة بين الإنسان والروبوت."
وقال ليفي: "السؤال ليس إذا كان هذا سيحدث أم لا، وإنما متى سيحدث؟ وأنا مقتنع بأن الجواب سيكون أقرب مما تعتقد حيث استشهد ليفي بأمثلة تاريخية على أمور كانت مستحيلة وأصبحت مقبولة حالياً، مثل الزواج المختلط بين الأعراق وزواج المثليين.
وتابع ليفي "ثمة توجه لأن تصبح "الروبوتات" أكثر شبهاً بالإنسان، وأن تصبح أكثر اتصالاً به , في البداية، كانت الروبوتات تستخدم لأمور غير شخصية، مثل المصانع حيث تساعد في صناعة السيارات, ثم في المكاتب لتوزيع البريد أو في المتاحف أو في المنازل للتنظيف، مثل الروبوت رومبا، والآن هناك" روبوتات" ألعاب مثل الكلب "آيبو" من شركة سوني، وغيرها."
موقع الـ CNN قال إن ليفي توقع ان تكون "ماساشوستيس" الأولى في تشريع زواج الإنسان من الروبوت، باعتبارها أكثر ليبرالية من غيرها من المناطق في الولايات المتحدة، وأنها كانت الأولى في مجال زواج المثليين، إلى جانب التقدم العلمي فيها والمتمثل في معهد ماساشوستيس للتكنولوجيا.
من جهة أخرى فإن "رونالد آركين"الاختصاصي في "الروبوتات"، من معهد جورجيا للتكنولوجيا في أطلنطا، لا يعتقد أن الزواج من الروبوت سيكون مسموحاً به بحلول العام 2050، إلا أنه يقول: "كل شيء ممكن، وإنه ليس لمجرد عدم منحه الشرعية فإن الناس لن يحاولوا ذلك."
تجدر الإشارة إلى أن ممارسة الجنس مع "الروبوبت" وكما يقول العلماء ستحل معضلة الجرائم الجنسية واللاأخلاقية، رغم أن آركين يتساءل عما إذا كان المتحرشون بالأطفال يمكن أن يتوقفوا عن ذلك في حال استخدموا روبوتات أطفال لممارسة الجنس معها.
كما أكد بعض العلماء أن ممارسة الجنس مع "الروبوت" سيقلل "الدعارة" عند الإنسان وكذلك المشاكل المتعلقة بها.
سيريانيوز